جمهور النصر محتار بين أمل كحيلان وتشكيك بعض كتاب النصر
السيد مصطفى
الأربعاء, 29 يوليو 2009 15:05
مع تولية فيصل بن تركي رئيسًا لنادي النصر بالتكليف، وجميع الجماهير النصراوية استبشرت خير، وقالت كحيلان سيكون له شأن كبير مع نادي النصر، وقد وعد فيصل بن تركي بأن النصر سوف يكون له شكل أخر وسيكون من الفرق المنافسة على البطولات ووعد بالوصول إلى العالمية، وأن النصر سيحقق الكثير والكثير من البطولات فى عهده.
وبدأ فيصل بن تركي بالعمل سريعًا ، وقام بتشكيل مجلس إدارة جديد من مجموعة من أعضاء الشرف المخلصين للنصر ومستعدين للعمل بجد ونشاط من أجل عودة النصر سريعًا إلى منصة التتويج، وكان هناك بعض السلبيات فى البداية ، وتم إلقاء الضوء عليها، ومع الوقت استطاع فيصل بن تركي تلافى هذه السلبيات وعلاجها بشكل جيد ومتميز.
الكثير يحاول أن يشكك فى كتاب النصر الجدد وخاصة أصحاب الفكر البيروقراطي القديم، والتمسك دائما بأصحاب النظرة التشاؤمية الذين دائما يحاولون أن يضعوا، الإدارة والمشرفين والمدربين واللاعبين فى قفص الاتهام، والتهمة التي يوجهونها إليهم لا شيئ، المهم أنهم يكتبون مقالات ضد أي شيئ، والهدف هو إثارة الرأي العام الجماهيري ضد الإدارة وضد أعضاء الشرف وضد اللاعبين، وتجد الغريب والعجيب أن بعض الجماهير يتزعم ويتبنى ما يقوله هؤلاء الكتاب، ويفترضون أن الكاتب على صواب، ويتم التفخيم بالكاتب لدرجة غير معقولة ويقولون هذا الكاتب يرمى إلى شيئ لا يعرفه أحد، وطالما قال هذا فكلامه صادق، ولكن هو لا يريد أن يفصح عما يقول.
يقول الحق تبارك وتعالي فى كتابه العزيز (إن بعض الظن إثم):
فإذا كانت كتابات الكتاب تمتلئ بالظن وإلقاء الشبهات، وترك العنان لمخلية المتلقى أن تتوهم الكثير والكثير من الأخطاء، وتفترض افتراضات ظنية، وهذا الظن الذي نبه الحق تبارك وتعالي منه وقال (إن بعض الظن إثم)، فالواجب على الكاتب دائما أن يراعى أن القراء كلهم ليس فى درجة واحدة فى الوعي الفكري، والتفسيرات المنطقية، وبالتالي من الممكن أن يكون مقاله مؤثر بشكل سلبي فى نفس المتلقى وبالتالي يتصرف تصرف المهاجم تجاه الشخص الذي وجهت له النقد بدون أن تبين هذه الأسباب وتوضح هل هناك علاج أم أن الأمر أصبح مستعصيًا.
تحليل للوضع الراهن للفريق النصراوي:
الفريق حاليا فى معسكر برشلونة والأمور تسير على ما يرام، والإدارة تعمل بجد من أجل إسعاد الجماهير النصراوية، ولا يوجد سلبيات تذكر الآن، وبالنسبة لقائمة التنسيق من الطبيعي الاستغناء عن عدد من اللاعبين نظرًا لاستقدام بعض اللاعبين الجدد وتصعيد عدد من الشباب، واللاعبين الذين تم تنسيقهم لم يحققوا شيئ مع الفريق النصراوي، ومع وجود المدرب جورجي دسيلفا الفريق سيكون أفضل لأن هذا المدرب من خلال مشاهدتي له فى بعض مباريات الدوري الأروجواي كان متميز بالأداء الهجومي والتأمين الدفاعي الملحوظ. ومن خلال تصريحات بعد مباراة سيفيا الأسباني قال هذه تجربة استطاعت أن أكتشف فيها عدد كبير من الأخطاء والسلبيات وسوف يتم معالجتها فى القريب العاجل، ولهذا السبب تم اختيار عدد من الفرق الضعيفة حتى أستطيع تجربة الخطط والتشكيل والجمل التكتيكية التي تدربنا عليها طوال الفترة السابقة.
مناقشة حادة بين الجماهير النصراوية
للآسف الشديد اكتشفت أن عدد من المهوسين بحب أشخاص وليس حب الكيان، دائما ما يرددون كلمات هذه الأشخاص وكأن هذه الكلمات نزلت من السماء، وأثناء المناقشة ارتفعت الحدة بشكل غريب إلى أن قال أحدهم هذا الكاتب منزه عن الخطأ، وعندما قال له بعض الأشخاص استغفر ربك ما فى أحد منزه عن الخطأ، قال له لا، وعدد عدة شخصيات وقال هؤلاء منزهين عن الخطأ، ونسى الجميع أن هذه مجرد رياضة الغرض منها، الترويح فقط عن النفس، وإشاعة جو من المرح والألفة بين الجماهير وترابط الشعوب وترابط الأخوان فى جو مليء بالاحترام المتبادل بين الجميع. هل فعلا فيه أحد منزه؟؟؟؟؟
قال تعالي فى كتابه العزيز (يا أيها الناس إن خلقناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله اتقاكم).
أي ليس لأحد فضل على أحد إلا بالتقوى والعمل الصالح، وهذا الذي نبه عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فى الحديث - المسلم أخو المسلم لا يظلمه و لا يُسلمه و من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته و من فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة و من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة. وقال تعالى (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُون).
فيجب أن نتحلى بخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا نتبع الهوى، ويجب أن تكون العلاقة الرياضية هى علاقة حب وتعارف وود وحب بين الجميع، نعم يوجد منافسة قوية فى المجال الرياضي ويتمنى الجميع أن يكون فريقه أو لاعبيه هم الأول دائما، ولكن لا يجب أن تخرج هذه المنافسة عن الأخلاق الإسلامية، ونتحول إلى مجلس تنتشر فيه النميمة والغيبة.
أسأل الجميع هل تحب أن يجلس دائما الشيطان بيننا وينفخ فى نار الفتن والمؤامرات والدسائس؟
نعم نشجع النصر ونعشق هذا الكيان، ولكن نعشقه لأسباب، وهى إخلاص الراحل عبد الرحمن بن سعود فى بناء هذا الكيان الكبير، واستطاع أن يصل بهذا النادي إلى مصاف الأندية الكبيرة، ولله الفضل ثم عبد الرحمن بن سعود للوصول إلى هذه المكانة، ولذلك سمى بالرمز فرحمة الله عليه، فالكثير من كتابات الرمز رحمة الله عليه تنبه من خطورة الإعلام وخطورة الكلمة، ودائما حذر هؤلاء الكتاب الذين دائما يشنون هجوم غير مبرر على الشخصيات النصراوية التي تقود الفريق، وطالما طالبهم مرارًا وتكررًا بعدم الإساءة، وطالما رحب رحمة الله عليه بالنقد البناء، ودائما كان يطلب هذا النقد، ولكن البعض اشتهر بهذا النقد الزائف الذي لا طائل منه، ودائما تجد بعض الكتاب يكذب أمام الإعلام ويلفق الحقائق، وهذه آفة كبيرة، ويجب علاجها سريعًا، وللآسف الشديد الكثير من الشخصيات النصراوية المحترمة ابتعدت بسبب هذه الآفة التي تنتشر بسرعة غريبة وتجد الدعم الكبير، من بعض المندسين داخل هذا الكيان.
الجميع يتفق معى على أن النصر غاب فترة طويلة عن الإعلام، وللآسف من يفعل هذا، هم من يصلون من الكتاب إلى الإعلام، فشهرتهم دائما تأتي للاستفادة منه فى نشر الخلافات بين أعضاء الشرف والإدارة ومحاولة إبراز هذه الخلافات أمام الإعلام، ويكون له دور البطولة فى هذا الإخراج، وللآسف ينجرف البعض للدفاع عن نفسه والدخول فى هذا البرنامج، ويعطى للبرنامج شهرة واسعة، وبالتالي يكون أجره فى الحلقة الواحدة مضاعف أضاعف وأضاعف، والغريب هناك بعض الكتاب الصغار يحاولون أن يتبعون نفس الطريقة فى الدخول إلى عالم النقد، وللآسف لهم شهرة واسعة داخل الجماهير، ودائما يحاولون أن يصلوا إلى الشهرة سريعًا فتجد العناوين دائما السب فى الهلال أو لاعبين الهلال أو التشكيك فى بطولات الهلال. هل هذا النقد صعب، من الممكن أن أكتب مقالة كلها ذم وتشكيك وسب فى لاعبين الهلال، هل أصبح كاتب كبير ومدافعًا عن النصر.
الدفاع عن النصر ليس بالسب فى الهلال أو لاعبين الهلال:
الدفاع عن النصر هو محاولة علاج السلبيات وتقديم النصائح سواء للإدارة أو اللاعبين بطريقة محترمة ومقبولة وغير مستفزة، عندما تنقد لابد أن يكون العلاج موجود، وعندما تتابع النصر فى كل مكان هذا يكون سبب أيضًا فى تقدم النصر، يجب الاهتمام بفريقنا ودائما دعم هذا الفريق بالكتابة الواعية وبعيدًا عن النظرة السوداء والتعتيم الإعلامي. الابتعاد عن الإعلام ليس هو الحل، والعكس هو الأفضل، عندما يقوم أحد الحكام بارتكاب أخطاء فى حق الفريق، كيف نستطيع إظهار هذه الأخطاء أليس الإعلام هو الذي يستطيع إظهار هذه الأخطاء، إذا حدث خطأ ما فى حق النصر أليس الإعلام هو الذي يساعد فى توصيل أفكار الكتاب.
المقاطعة:
هذه العبارة دائما تردد قاطعوا ........ قاطعوا ...... إذا تكلم كاتب يظهر المقاطعون ويعلون المقاطعة ويحرضوا الجماهير على المقاطعة... جوال النصر قاطعو الجوال.... قناة العالمي قاطعوا القناة ..... الارتي ........... والكثير والكثير من المقاطعات لا نعرف السبب، أشعر فى يوم من الأيام سوف يظهر أحد الأشخاص يقولوا قاطعوا سايدم.
وللحديث بقية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقول / صحيفة العالميه
السيد مصطفى
الأربعاء, 29 يوليو 2009 15:05
مع تولية فيصل بن تركي رئيسًا لنادي النصر بالتكليف، وجميع الجماهير النصراوية استبشرت خير، وقالت كحيلان سيكون له شأن كبير مع نادي النصر، وقد وعد فيصل بن تركي بأن النصر سوف يكون له شكل أخر وسيكون من الفرق المنافسة على البطولات ووعد بالوصول إلى العالمية، وأن النصر سيحقق الكثير والكثير من البطولات فى عهده.
وبدأ فيصل بن تركي بالعمل سريعًا ، وقام بتشكيل مجلس إدارة جديد من مجموعة من أعضاء الشرف المخلصين للنصر ومستعدين للعمل بجد ونشاط من أجل عودة النصر سريعًا إلى منصة التتويج، وكان هناك بعض السلبيات فى البداية ، وتم إلقاء الضوء عليها، ومع الوقت استطاع فيصل بن تركي تلافى هذه السلبيات وعلاجها بشكل جيد ومتميز.
الكثير يحاول أن يشكك فى كتاب النصر الجدد وخاصة أصحاب الفكر البيروقراطي القديم، والتمسك دائما بأصحاب النظرة التشاؤمية الذين دائما يحاولون أن يضعوا، الإدارة والمشرفين والمدربين واللاعبين فى قفص الاتهام، والتهمة التي يوجهونها إليهم لا شيئ، المهم أنهم يكتبون مقالات ضد أي شيئ، والهدف هو إثارة الرأي العام الجماهيري ضد الإدارة وضد أعضاء الشرف وضد اللاعبين، وتجد الغريب والعجيب أن بعض الجماهير يتزعم ويتبنى ما يقوله هؤلاء الكتاب، ويفترضون أن الكاتب على صواب، ويتم التفخيم بالكاتب لدرجة غير معقولة ويقولون هذا الكاتب يرمى إلى شيئ لا يعرفه أحد، وطالما قال هذا فكلامه صادق، ولكن هو لا يريد أن يفصح عما يقول.
يقول الحق تبارك وتعالي فى كتابه العزيز (إن بعض الظن إثم):
فإذا كانت كتابات الكتاب تمتلئ بالظن وإلقاء الشبهات، وترك العنان لمخلية المتلقى أن تتوهم الكثير والكثير من الأخطاء، وتفترض افتراضات ظنية، وهذا الظن الذي نبه الحق تبارك وتعالي منه وقال (إن بعض الظن إثم)، فالواجب على الكاتب دائما أن يراعى أن القراء كلهم ليس فى درجة واحدة فى الوعي الفكري، والتفسيرات المنطقية، وبالتالي من الممكن أن يكون مقاله مؤثر بشكل سلبي فى نفس المتلقى وبالتالي يتصرف تصرف المهاجم تجاه الشخص الذي وجهت له النقد بدون أن تبين هذه الأسباب وتوضح هل هناك علاج أم أن الأمر أصبح مستعصيًا.
تحليل للوضع الراهن للفريق النصراوي:
الفريق حاليا فى معسكر برشلونة والأمور تسير على ما يرام، والإدارة تعمل بجد من أجل إسعاد الجماهير النصراوية، ولا يوجد سلبيات تذكر الآن، وبالنسبة لقائمة التنسيق من الطبيعي الاستغناء عن عدد من اللاعبين نظرًا لاستقدام بعض اللاعبين الجدد وتصعيد عدد من الشباب، واللاعبين الذين تم تنسيقهم لم يحققوا شيئ مع الفريق النصراوي، ومع وجود المدرب جورجي دسيلفا الفريق سيكون أفضل لأن هذا المدرب من خلال مشاهدتي له فى بعض مباريات الدوري الأروجواي كان متميز بالأداء الهجومي والتأمين الدفاعي الملحوظ. ومن خلال تصريحات بعد مباراة سيفيا الأسباني قال هذه تجربة استطاعت أن أكتشف فيها عدد كبير من الأخطاء والسلبيات وسوف يتم معالجتها فى القريب العاجل، ولهذا السبب تم اختيار عدد من الفرق الضعيفة حتى أستطيع تجربة الخطط والتشكيل والجمل التكتيكية التي تدربنا عليها طوال الفترة السابقة.
مناقشة حادة بين الجماهير النصراوية
للآسف الشديد اكتشفت أن عدد من المهوسين بحب أشخاص وليس حب الكيان، دائما ما يرددون كلمات هذه الأشخاص وكأن هذه الكلمات نزلت من السماء، وأثناء المناقشة ارتفعت الحدة بشكل غريب إلى أن قال أحدهم هذا الكاتب منزه عن الخطأ، وعندما قال له بعض الأشخاص استغفر ربك ما فى أحد منزه عن الخطأ، قال له لا، وعدد عدة شخصيات وقال هؤلاء منزهين عن الخطأ، ونسى الجميع أن هذه مجرد رياضة الغرض منها، الترويح فقط عن النفس، وإشاعة جو من المرح والألفة بين الجماهير وترابط الشعوب وترابط الأخوان فى جو مليء بالاحترام المتبادل بين الجميع. هل فعلا فيه أحد منزه؟؟؟؟؟
قال تعالي فى كتابه العزيز (يا أيها الناس إن خلقناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله اتقاكم).
أي ليس لأحد فضل على أحد إلا بالتقوى والعمل الصالح، وهذا الذي نبه عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فى الحديث - المسلم أخو المسلم لا يظلمه و لا يُسلمه و من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته و من فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة و من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة. وقال تعالى (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُون).
فيجب أن نتحلى بخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا نتبع الهوى، ويجب أن تكون العلاقة الرياضية هى علاقة حب وتعارف وود وحب بين الجميع، نعم يوجد منافسة قوية فى المجال الرياضي ويتمنى الجميع أن يكون فريقه أو لاعبيه هم الأول دائما، ولكن لا يجب أن تخرج هذه المنافسة عن الأخلاق الإسلامية، ونتحول إلى مجلس تنتشر فيه النميمة والغيبة.
أسأل الجميع هل تحب أن يجلس دائما الشيطان بيننا وينفخ فى نار الفتن والمؤامرات والدسائس؟
نعم نشجع النصر ونعشق هذا الكيان، ولكن نعشقه لأسباب، وهى إخلاص الراحل عبد الرحمن بن سعود فى بناء هذا الكيان الكبير، واستطاع أن يصل بهذا النادي إلى مصاف الأندية الكبيرة، ولله الفضل ثم عبد الرحمن بن سعود للوصول إلى هذه المكانة، ولذلك سمى بالرمز فرحمة الله عليه، فالكثير من كتابات الرمز رحمة الله عليه تنبه من خطورة الإعلام وخطورة الكلمة، ودائما حذر هؤلاء الكتاب الذين دائما يشنون هجوم غير مبرر على الشخصيات النصراوية التي تقود الفريق، وطالما طالبهم مرارًا وتكررًا بعدم الإساءة، وطالما رحب رحمة الله عليه بالنقد البناء، ودائما كان يطلب هذا النقد، ولكن البعض اشتهر بهذا النقد الزائف الذي لا طائل منه، ودائما تجد بعض الكتاب يكذب أمام الإعلام ويلفق الحقائق، وهذه آفة كبيرة، ويجب علاجها سريعًا، وللآسف الشديد الكثير من الشخصيات النصراوية المحترمة ابتعدت بسبب هذه الآفة التي تنتشر بسرعة غريبة وتجد الدعم الكبير، من بعض المندسين داخل هذا الكيان.
الجميع يتفق معى على أن النصر غاب فترة طويلة عن الإعلام، وللآسف من يفعل هذا، هم من يصلون من الكتاب إلى الإعلام، فشهرتهم دائما تأتي للاستفادة منه فى نشر الخلافات بين أعضاء الشرف والإدارة ومحاولة إبراز هذه الخلافات أمام الإعلام، ويكون له دور البطولة فى هذا الإخراج، وللآسف ينجرف البعض للدفاع عن نفسه والدخول فى هذا البرنامج، ويعطى للبرنامج شهرة واسعة، وبالتالي يكون أجره فى الحلقة الواحدة مضاعف أضاعف وأضاعف، والغريب هناك بعض الكتاب الصغار يحاولون أن يتبعون نفس الطريقة فى الدخول إلى عالم النقد، وللآسف لهم شهرة واسعة داخل الجماهير، ودائما يحاولون أن يصلوا إلى الشهرة سريعًا فتجد العناوين دائما السب فى الهلال أو لاعبين الهلال أو التشكيك فى بطولات الهلال. هل هذا النقد صعب، من الممكن أن أكتب مقالة كلها ذم وتشكيك وسب فى لاعبين الهلال، هل أصبح كاتب كبير ومدافعًا عن النصر.
الدفاع عن النصر ليس بالسب فى الهلال أو لاعبين الهلال:
الدفاع عن النصر هو محاولة علاج السلبيات وتقديم النصائح سواء للإدارة أو اللاعبين بطريقة محترمة ومقبولة وغير مستفزة، عندما تنقد لابد أن يكون العلاج موجود، وعندما تتابع النصر فى كل مكان هذا يكون سبب أيضًا فى تقدم النصر، يجب الاهتمام بفريقنا ودائما دعم هذا الفريق بالكتابة الواعية وبعيدًا عن النظرة السوداء والتعتيم الإعلامي. الابتعاد عن الإعلام ليس هو الحل، والعكس هو الأفضل، عندما يقوم أحد الحكام بارتكاب أخطاء فى حق الفريق، كيف نستطيع إظهار هذه الأخطاء أليس الإعلام هو الذي يستطيع إظهار هذه الأخطاء، إذا حدث خطأ ما فى حق النصر أليس الإعلام هو الذي يساعد فى توصيل أفكار الكتاب.
المقاطعة:
هذه العبارة دائما تردد قاطعوا ........ قاطعوا ...... إذا تكلم كاتب يظهر المقاطعون ويعلون المقاطعة ويحرضوا الجماهير على المقاطعة... جوال النصر قاطعو الجوال.... قناة العالمي قاطعوا القناة ..... الارتي ........... والكثير والكثير من المقاطعات لا نعرف السبب، أشعر فى يوم من الأيام سوف يظهر أحد الأشخاص يقولوا قاطعوا سايدم.
وللحديث بقية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقول / صحيفة العالميه
» دورة مراقبة الجودة والتفتيش الموقعي للمشاريع ووضع نظم التحكم بالجودة#دورات#تدريبية#معتمدة #تعقد في القاهرة #شرم الشيخ #اسطنبول
» دورة الصيانة الوقائية و التنبؤية# ورشة عمل فى هندسة أعمال البناء
» دورة الإدارة و الإشراف على عقود التشغيل و الصيان#دورات#تدريبية#معتمدةفى هندسة أعمال البناء
» دورة تصريف مياه العواصف المطرية: دراسة و تصميم#دورات#الهندسة أعمال البناء
» دورة الهندسة القيمية#دورات#تدريبية#معتمدة فى مجال أعمال الصيانة
» دورة أنظمة القيادة الكهربائية#دورات#تدريبية#معتمدة فى أعمال الصيانة
» دورة صيانه وتشغيل محطات المياه# ورشة عمل فى أعمال الصيانة
» دورة تقنيات أنظمة الطاقة المتجددة#دورات#تدريبية#معتمدة فى أعمال الصيانة