أسماء الكتاب والصحف والشعراء الذين طبلوا لفيصل بن تركي
فى هذا المقال لابد من الكشف عن الأسماء التي أسهمت بشكل كبير فى تزييف الحقائق وإيهام السيد الرئيس فيصل بن تركي بأنه صانع الأمجاد ومحطم القيود وأنه هو فارس هذا الزمان.
لقد أتي السيد الرئيس فى ظروف يحتاج فيها النصر إلى بطل حقيقي يعيد لنا النصر الجميل، الذي كان يضم بين جانباته الكثير والكثير من النجوم الأفذاذ أمثال الأسطورة ماجد عبد الله وناصر الجوهر وفهد الهريفي ومحيسن الجمعان ، ويوسف خميس، وصالح المطلق، ومرحوم المرحوم وغيرهم الكثير والكثير نعم فهم نجوم حقًا وطالما صالوا وجالوا فى ملاعب كرة القدم العربية والأسيوية.
هل يعلم السيد الرئيس بأن النصر عالميًا؟؟؟
اسماء الكتاب بالاسم:
الكاتب الأول هو الكاتب (المترزز) وهذا الكاتب للاسف الشديد طالما أراد أن يلفت نظر الأمير سواء بألعابه البهلوانية أو كتاباته الأكروباتية، وبرغم أنه سمين الجسم إلا أنه كان يتحرك مثل السهم الزئبقي أمام السيد الرئيس حتى ينال من عطاياه، وبالفعل أوقع هذا الكاتب (المترزز) الرئيس فى شباكه حتى صار كاتبًا لسيده، وطالما دعاه السيد الرئيس إلى قصره المنيف.
الكاتب الثاني هو الكاتب (المطبل) وهذا الكاتب برغم طائلة حجمه إلا أنه يمتلك مقومات رهيبة وطلاقة ما بعدها طلاقة حيث كان يشيد بعمل السيد الرئيس منذ أن وطأة قدماه أرض النادي، وهذا الكاتب كان يسير وراء السيد الرئيس كلما فعل شيئ أشاد بهذا الفعل وأوصل هذا الفعل إلى عنان السماء. فعندما دخل الرئيس باب النادي جلس هذا الكاتب يمتدح كيف دخل السيد الرئيس النادي وكيف أمسك بالباب وكيف فتح هذا الباب وكيف دخل الرئيس إلى مكتبه وعندما وضع السيد الرئيس أمام اللاب توب امتدح هذا الكاتب السيد الرئيس ووصفه بأنه أفضل من أمسك بالموس وحركه على صفحة الانترنت حتى جعل السيد الرئيس يفتح صحيفته الالكترونية وهذا ما اراده هذا الكاتب وبالفعل وقع السيد الرئيس فى براثن هذا الكاتب والجميع يعلم من هو هذا الكاتب والذي نال من العطايا الكثير والكثير. ولكن الآن طبعا تغير الحال وهو يعلم لماذا تغير الحال!!!!!
الكاتب الثالث هو الكاتب (المتبجح) وهذا الكاتب للاسف لا يمتلك مقومات الكاتب الحقيقي فهو أراد أن يفتعل أحداث الغرض منها النيل من نادي النصر العريق، وطالما عمل هذا الكاتب على متابعة تصرفات السيد الرئيس الغريبة صراحة واستغل هذه التصرفات للنيل من نادي النصر العريق بكتابته ، وعلى سبيل المثال كيف استغل هذا الكاتب تصريحات السيد الرئيس عن أن نادي النصر سيكون برشلونة أسيا وغيره من هذه التصريحات، وأيضا ما فعله السيد الرئيس عندما أمسك بكاميرا العسكري بالملعب وأيضا نزول السيد الرئيس المتكرر للملعب وهو يعلم أن هذا الفعل يخالف النظام العام والقوانين المعمول بها، ونجح هذا الكاتب فى ممارسة الاسقاطات على نادي النصر العريق، والسبب هو تصرفات السيد الرئيس.
الكاتب الرابع هو الكاتب (المتلون) وهذا الكاتب طالما أراد أن يظهر عكس الحقائق فدائما يبرز أشياء ليس لها قيمة ويحاول بقدر الإمكان أن يدخل الجميع فى متاهات بعيدة تمامًا عن ما يريده الجمهور ولذلك الجماهير النصراوية الواعية هجرت هذه الكتابات وذهبت بعيدة عنها وعلمت أن النصر يحتاج إلى كتاب عندهم الصدق والأمانة فى نقل الكلمة.
الصحف:
هناك صحف صراحة قاومت السيد الرئيس ورفضت الانصياع لأوامره برغم هجوم السيد الرئيس عليها ولكن كتاب هذه الصحف لم يرضي إطلاقًا أن يكون لعبة فى يد السيد الرئيس، لأن هؤلاء الكتاب صراحة يمتزون بالنزاهة والأخلاص ويحبون الكيان حبًا رهيبًا ويتأثرون بالجماهير بشكل كبير، ويعرفون قدر هذه الجماهير النصراوية العاشقة للكيان، ولذلك سموهم السيد الرئيس بالأعداء، ووصفهم السيد الرئيس بأنهم مرتزقة ، وقال لهم السيد الرئيس من أنتم؟؟؟
الشعراء:
هولاء حدث ولا حرج للاسف الشديد هؤلاء الشعراء الذين جلسوا ينشدون ويكتبون شعرًا ومعلقات فى السيد الرئيس وكأنه عنترة بن شديد أو قيس بن الملوح وغيرهم..
كل هؤلاء من أفسدوا عمل السيد الرئيس ....
ونكمل فى المقال القادم بإذن الله
مع تحيات المدير الفني
فى هذا المقال لابد من الكشف عن الأسماء التي أسهمت بشكل كبير فى تزييف الحقائق وإيهام السيد الرئيس فيصل بن تركي بأنه صانع الأمجاد ومحطم القيود وأنه هو فارس هذا الزمان.
لقد أتي السيد الرئيس فى ظروف يحتاج فيها النصر إلى بطل حقيقي يعيد لنا النصر الجميل، الذي كان يضم بين جانباته الكثير والكثير من النجوم الأفذاذ أمثال الأسطورة ماجد عبد الله وناصر الجوهر وفهد الهريفي ومحيسن الجمعان ، ويوسف خميس، وصالح المطلق، ومرحوم المرحوم وغيرهم الكثير والكثير نعم فهم نجوم حقًا وطالما صالوا وجالوا فى ملاعب كرة القدم العربية والأسيوية.
هل يعلم السيد الرئيس بأن النصر عالميًا؟؟؟
اسماء الكتاب بالاسم:
الكاتب الأول هو الكاتب (المترزز) وهذا الكاتب للاسف الشديد طالما أراد أن يلفت نظر الأمير سواء بألعابه البهلوانية أو كتاباته الأكروباتية، وبرغم أنه سمين الجسم إلا أنه كان يتحرك مثل السهم الزئبقي أمام السيد الرئيس حتى ينال من عطاياه، وبالفعل أوقع هذا الكاتب (المترزز) الرئيس فى شباكه حتى صار كاتبًا لسيده، وطالما دعاه السيد الرئيس إلى قصره المنيف.
الكاتب الثاني هو الكاتب (المطبل) وهذا الكاتب برغم طائلة حجمه إلا أنه يمتلك مقومات رهيبة وطلاقة ما بعدها طلاقة حيث كان يشيد بعمل السيد الرئيس منذ أن وطأة قدماه أرض النادي، وهذا الكاتب كان يسير وراء السيد الرئيس كلما فعل شيئ أشاد بهذا الفعل وأوصل هذا الفعل إلى عنان السماء. فعندما دخل الرئيس باب النادي جلس هذا الكاتب يمتدح كيف دخل السيد الرئيس النادي وكيف أمسك بالباب وكيف فتح هذا الباب وكيف دخل الرئيس إلى مكتبه وعندما وضع السيد الرئيس أمام اللاب توب امتدح هذا الكاتب السيد الرئيس ووصفه بأنه أفضل من أمسك بالموس وحركه على صفحة الانترنت حتى جعل السيد الرئيس يفتح صحيفته الالكترونية وهذا ما اراده هذا الكاتب وبالفعل وقع السيد الرئيس فى براثن هذا الكاتب والجميع يعلم من هو هذا الكاتب والذي نال من العطايا الكثير والكثير. ولكن الآن طبعا تغير الحال وهو يعلم لماذا تغير الحال!!!!!
الكاتب الثالث هو الكاتب (المتبجح) وهذا الكاتب للاسف لا يمتلك مقومات الكاتب الحقيقي فهو أراد أن يفتعل أحداث الغرض منها النيل من نادي النصر العريق، وطالما عمل هذا الكاتب على متابعة تصرفات السيد الرئيس الغريبة صراحة واستغل هذه التصرفات للنيل من نادي النصر العريق بكتابته ، وعلى سبيل المثال كيف استغل هذا الكاتب تصريحات السيد الرئيس عن أن نادي النصر سيكون برشلونة أسيا وغيره من هذه التصريحات، وأيضا ما فعله السيد الرئيس عندما أمسك بكاميرا العسكري بالملعب وأيضا نزول السيد الرئيس المتكرر للملعب وهو يعلم أن هذا الفعل يخالف النظام العام والقوانين المعمول بها، ونجح هذا الكاتب فى ممارسة الاسقاطات على نادي النصر العريق، والسبب هو تصرفات السيد الرئيس.
الكاتب الرابع هو الكاتب (المتلون) وهذا الكاتب طالما أراد أن يظهر عكس الحقائق فدائما يبرز أشياء ليس لها قيمة ويحاول بقدر الإمكان أن يدخل الجميع فى متاهات بعيدة تمامًا عن ما يريده الجمهور ولذلك الجماهير النصراوية الواعية هجرت هذه الكتابات وذهبت بعيدة عنها وعلمت أن النصر يحتاج إلى كتاب عندهم الصدق والأمانة فى نقل الكلمة.
الصحف:
هناك صحف صراحة قاومت السيد الرئيس ورفضت الانصياع لأوامره برغم هجوم السيد الرئيس عليها ولكن كتاب هذه الصحف لم يرضي إطلاقًا أن يكون لعبة فى يد السيد الرئيس، لأن هؤلاء الكتاب صراحة يمتزون بالنزاهة والأخلاص ويحبون الكيان حبًا رهيبًا ويتأثرون بالجماهير بشكل كبير، ويعرفون قدر هذه الجماهير النصراوية العاشقة للكيان، ولذلك سموهم السيد الرئيس بالأعداء، ووصفهم السيد الرئيس بأنهم مرتزقة ، وقال لهم السيد الرئيس من أنتم؟؟؟
الشعراء:
هولاء حدث ولا حرج للاسف الشديد هؤلاء الشعراء الذين جلسوا ينشدون ويكتبون شعرًا ومعلقات فى السيد الرئيس وكأنه عنترة بن شديد أو قيس بن الملوح وغيرهم..
كل هؤلاء من أفسدوا عمل السيد الرئيس ....
ونكمل فى المقال القادم بإذن الله
مع تحيات المدير الفني
» دورة تطبيق أدوات مراقبة العمليات الإحصائية (Spc) وقدرة العمليات والأداء، والأدوات السبع لمراقبة الجودة
» دورة الحزام الأخضر المعتمدة في سداسية سيجما- ورشة عمل فى الجودة والانتاجية
» دورة الأخصائي المعتمد في إدارة نظم الجودة-دورات-فى الجودة والانتاجية
» دورة أدوات منهجية Lean: الحد من الهدر، وتقليل وقت الدورة، ونموذج كايزن-مركزالتدريبitr
» دورة معايير قياس فعالية الموارد البشرية على الأداء التنظيمي ضمن أطر العمل -دورات الموارد البشرية والتدريب في القاهرة #
» دورة قياس فعالية الموارد البشرية وآليات تحليلها -تعقد في القاهرة #شرم الشيخ #اسطنبول #ITR
» دورة طرق إدارة الموظفين وتنظيم علاقات العمل-دورات -فى الموارد البشرية والتدريب
» دورة طرق إدارة الموظفين وتنظيم علاقات العمل-دورات -فى الموارد البشرية والتدريب