إمبراطورية الأحزان ،، مع كحيلان
بعد رحيل إدارة فيصل بن عبد الرحمن والوليد بن بدر والمشرف العام طلال الرشيد، واستلام فيصل بن تركي رئيسًا لنادي النصر، صاحبة فيصل بن تركي هالة إعلامية كبيرة واستطاع بفضل الإعلام وضع الجماهير النصراوية فى إطار لا يستطيع أحد أن يتخطاه، وأصبح الجميع يقول شعر فى فيصل بن تركي، والكثير وصفه فى أنه العصا السحرية التي ستفعل المستحيل وستقلب النادي رأسًا على عقب، وسيقوم بإفراغ خزائنه على النادي وهلما جر من هذا الكلام.
وإذا وقف أحد وحاول أن يكشف أي سلبية من سلبيات هذه الإدارة لا يستطيع أن يقف أو يصمد لدقائق لأنه وراء فيصل بن تركي جيش كبير سواء من الإعلاميين الذين باعوا قضية النصر وتبنوا قضية فيصل بن تركي، وأصبح الإعلاميين النصراويين شغلهم الشغال فيصل بن تركي ، وأيضًا كاتبنا الكبير محمد الدويش فى أول الأمر قد انساق وراء هذا التيار وكانت له مقالات بهذا المعنى وافتكر مقال كحيلان جاى اربطوا الحزام، ولكن لم يستطيع المجاملة فترة طويلة وانقلب رأسًا على عقب ضد هذه الإدارة.
ولكن المشكلة كبيرة فى النادي وهى رئيس النادي وعد بالكثير مع بداية فترة توليه ووجد من يفرش له هذه الأرضية الكبيرة، عندما بدأت الإدارة النصراوية عملها قال الكثير الإدارة فى بداية عملها لا تحاسبوها إلا أخر الموسم، وعندما انتهى الموسم بدأت نغمة جديدة الإدارة فى الموسم القادم سوف تتعاقد مع أكبر نجوم العالم.
والآن وفى هذه الفترة تكرر الإدارة نفس الأخطاء ، فبعد الإعلان عن تولي المدرب زنجا للفريق النصراوي وإعلان الإدارة بتعاقدها مع اللاعب الروماني، وجدنا المدرب يتجه للاستعانة باللاعبين الرومان، لماذا يستعين زنجا باللاعبين الرومان الموضوع ببساطة أن زنجا يعيش بصفة دائما فى رومانيا ويعشق هذا البلد ويتمنى أن يصبح مواطن روماني وقد درب زنجا أكثر من فريق فى رومانيا على رأسهم نادى ستيو بوخارست ودينو بوخارست، ولذلك تجد أن زنجا لا يفكر فى أي لاعبين محترفين لفريق النصر إلا لاعبين رومان مهما إن كان.
ومن خلال تصريحات زنجا فى المؤتمر الصحفي الأخير تجده يركز على وسط الملعب وأن المشكلة فى الفريق هى مشكلة وسط وليست مشكلة دفاع.
ولكن هنا يجب التنبيه والتحذير من خطورة أن يترك الفريق لزنجا دون التوضيح له ما هى نقاط الضعف والقوة فى الفريق وما هى الأسباب التي تسببت فى خسارة الفريق البطولات التي شارك فيها خلال الموسم الماضي وقبل الماضي.
المشكلة الأساسية عدم وجود قلوب دفاع على مستوى جيد وأيضًا عدم وجود ظهير أيسر بديل لحسين عبد الغني وخاصة بعد إصابة حسين عبد الغني.
فجيب أن يشرح زنجا كيف يمكنه سد الثغرة الدفاعية وكيف يمكن له الاعتماد على نفس اللاعبين فى الموسم القادم، وتبدو الإدارة النصراوية لا تريد أن تعقد صفقات فى هذه المراكز بحجة أنها لا تستطيع أن تحصل على اللاعبين المميزين فى الفرق الكبير، وهذه نظرة ضيقة جدًا.
فلابد أن تجتهد الإدارة النصراوية فى إنشاء مركز معلوماتي داخل النادي وهذا المركز من أهم مهامه هى دراسة الدوريات الأخرى وعلى رأسها الدوري السعودي بجميع درجاته وأيضًا الدوريات المجاورة وبالتالي يكون لدى الإدارة داتا كاملة ومعلومات عن جميع اللاعبين ويكون الاختيار سهل جدًا.
والغريب والعجيب أن أجد الإدارة تصرح فى الصحف والإعلام وأمام الجميع أنه لا يوجد لاعبين فى هذه المراكز ولا تستطيع الإدارة عقد صفقات بخصوص هذه المراكز وأن اللاعب زيد وعبيد ما تتخلى عنهم أنديتهم. ومع الاحترام والتقدير لإدارة النصر فهذه نظرة قاصرة جدًا لابد أن تهتم الإدارة من هذا التوقيت بإنشاء لجنة لاختيار اللاعبين المحترافين (الكاشفين) ويجب توفر لهم ما يريدون حتى يوفروا لها ما تريد.
لو استمرت هذه النغمة وهى أن الفريق فى الموسم القادم سيكون غير وأن المدرب الجديد واللاعبين الجدد سوف يغيرون من الآن أقول أننا لن نحصل على أي شيئ. واتذكر بيت الشعر الذي يقول ليت المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابة ،،، غلابة مو بالتصريحات والتمنى.
بعد رحيل إدارة فيصل بن عبد الرحمن والوليد بن بدر والمشرف العام طلال الرشيد، واستلام فيصل بن تركي رئيسًا لنادي النصر، صاحبة فيصل بن تركي هالة إعلامية كبيرة واستطاع بفضل الإعلام وضع الجماهير النصراوية فى إطار لا يستطيع أحد أن يتخطاه، وأصبح الجميع يقول شعر فى فيصل بن تركي، والكثير وصفه فى أنه العصا السحرية التي ستفعل المستحيل وستقلب النادي رأسًا على عقب، وسيقوم بإفراغ خزائنه على النادي وهلما جر من هذا الكلام.
وإذا وقف أحد وحاول أن يكشف أي سلبية من سلبيات هذه الإدارة لا يستطيع أن يقف أو يصمد لدقائق لأنه وراء فيصل بن تركي جيش كبير سواء من الإعلاميين الذين باعوا قضية النصر وتبنوا قضية فيصل بن تركي، وأصبح الإعلاميين النصراويين شغلهم الشغال فيصل بن تركي ، وأيضًا كاتبنا الكبير محمد الدويش فى أول الأمر قد انساق وراء هذا التيار وكانت له مقالات بهذا المعنى وافتكر مقال كحيلان جاى اربطوا الحزام، ولكن لم يستطيع المجاملة فترة طويلة وانقلب رأسًا على عقب ضد هذه الإدارة.
ولكن المشكلة كبيرة فى النادي وهى رئيس النادي وعد بالكثير مع بداية فترة توليه ووجد من يفرش له هذه الأرضية الكبيرة، عندما بدأت الإدارة النصراوية عملها قال الكثير الإدارة فى بداية عملها لا تحاسبوها إلا أخر الموسم، وعندما انتهى الموسم بدأت نغمة جديدة الإدارة فى الموسم القادم سوف تتعاقد مع أكبر نجوم العالم.
والآن وفى هذه الفترة تكرر الإدارة نفس الأخطاء ، فبعد الإعلان عن تولي المدرب زنجا للفريق النصراوي وإعلان الإدارة بتعاقدها مع اللاعب الروماني، وجدنا المدرب يتجه للاستعانة باللاعبين الرومان، لماذا يستعين زنجا باللاعبين الرومان الموضوع ببساطة أن زنجا يعيش بصفة دائما فى رومانيا ويعشق هذا البلد ويتمنى أن يصبح مواطن روماني وقد درب زنجا أكثر من فريق فى رومانيا على رأسهم نادى ستيو بوخارست ودينو بوخارست، ولذلك تجد أن زنجا لا يفكر فى أي لاعبين محترفين لفريق النصر إلا لاعبين رومان مهما إن كان.
ومن خلال تصريحات زنجا فى المؤتمر الصحفي الأخير تجده يركز على وسط الملعب وأن المشكلة فى الفريق هى مشكلة وسط وليست مشكلة دفاع.
ولكن هنا يجب التنبيه والتحذير من خطورة أن يترك الفريق لزنجا دون التوضيح له ما هى نقاط الضعف والقوة فى الفريق وما هى الأسباب التي تسببت فى خسارة الفريق البطولات التي شارك فيها خلال الموسم الماضي وقبل الماضي.
المشكلة الأساسية عدم وجود قلوب دفاع على مستوى جيد وأيضًا عدم وجود ظهير أيسر بديل لحسين عبد الغني وخاصة بعد إصابة حسين عبد الغني.
فجيب أن يشرح زنجا كيف يمكنه سد الثغرة الدفاعية وكيف يمكن له الاعتماد على نفس اللاعبين فى الموسم القادم، وتبدو الإدارة النصراوية لا تريد أن تعقد صفقات فى هذه المراكز بحجة أنها لا تستطيع أن تحصل على اللاعبين المميزين فى الفرق الكبير، وهذه نظرة ضيقة جدًا.
فلابد أن تجتهد الإدارة النصراوية فى إنشاء مركز معلوماتي داخل النادي وهذا المركز من أهم مهامه هى دراسة الدوريات الأخرى وعلى رأسها الدوري السعودي بجميع درجاته وأيضًا الدوريات المجاورة وبالتالي يكون لدى الإدارة داتا كاملة ومعلومات عن جميع اللاعبين ويكون الاختيار سهل جدًا.
والغريب والعجيب أن أجد الإدارة تصرح فى الصحف والإعلام وأمام الجميع أنه لا يوجد لاعبين فى هذه المراكز ولا تستطيع الإدارة عقد صفقات بخصوص هذه المراكز وأن اللاعب زيد وعبيد ما تتخلى عنهم أنديتهم. ومع الاحترام والتقدير لإدارة النصر فهذه نظرة قاصرة جدًا لابد أن تهتم الإدارة من هذا التوقيت بإنشاء لجنة لاختيار اللاعبين المحترافين (الكاشفين) ويجب توفر لهم ما يريدون حتى يوفروا لها ما تريد.
لو استمرت هذه النغمة وهى أن الفريق فى الموسم القادم سيكون غير وأن المدرب الجديد واللاعبين الجدد سوف يغيرون من الآن أقول أننا لن نحصل على أي شيئ. واتذكر بيت الشعر الذي يقول ليت المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابة ،،، غلابة مو بالتصريحات والتمنى.
» دورة تطبيق أدوات مراقبة العمليات الإحصائية (Spc) وقدرة العمليات والأداء، والأدوات السبع لمراقبة الجودة
» دورة الحزام الأخضر المعتمدة في سداسية سيجما- ورشة عمل فى الجودة والانتاجية
» دورة الأخصائي المعتمد في إدارة نظم الجودة-دورات-فى الجودة والانتاجية
» دورة أدوات منهجية Lean: الحد من الهدر، وتقليل وقت الدورة، ونموذج كايزن-مركزالتدريبitr
» دورة معايير قياس فعالية الموارد البشرية على الأداء التنظيمي ضمن أطر العمل -دورات الموارد البشرية والتدريب في القاهرة #
» دورة قياس فعالية الموارد البشرية وآليات تحليلها -تعقد في القاهرة #شرم الشيخ #اسطنبول #ITR
» دورة طرق إدارة الموظفين وتنظيم علاقات العمل-دورات -فى الموارد البشرية والتدريب
» دورة طرق إدارة الموظفين وتنظيم علاقات العمل-دورات -فى الموارد البشرية والتدريب