نظرة عطف على جميع المرشحين للمناصب الزائلة
من الغريب والعجيب أن ترى التصارع على المناصب، وكثرة عدد المرشحين لهذه المناصب هذه الأيام.
منذ أن اندلعت الثورة، والكثير من المواطنين يتهافتون على الترشيح للمناصب سواء فى النقابات المهنية أو مجلس الشعب والشورى أو منصب رئيس الجمهورية.
ولكن هل اتعظ هؤلاء من السابقين؟؟؟
هنا يجب أن يضع المرشح فى اعتباره الأمور السابقة التي حدثت للكثير من المرشحين السابقين والذين حصلوا بالفعل على المناصب.
ونبدأ بمنصب رئيس الجمهورية:
الآن السيد الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك فى مستشفى شرم الشيخ منذ أن قامت الثورة ولا يستطيع أن يغادر المستشفى متعللا بالمرض، حتى أصابه الوهن والضعف والمرض الفعلي وأيضًا السيدة قرينة الرئيس المخلوع ملازمة الفراش بجواره وحالة مثل حاله تمامًا.
وانظر إلى أسرتها المتهمين والمتورطين فى كثير من القضايا وانقلاب الشعب عليهم والمطالبة بإعدامهم. وأبنائهم جمال وعلاء مبارك الموجودين حاليا بسجن طرة وقائمة الاتهامات الطويلة التي توجها إليهم النيابة العامة والنائب العام. قضايا سوف يستمر التحقيق فيها سنوات عديدة.
هل شفع لهم المنصب؟
ماذا جنى الرئيس السابق مبارك؟ غير الخزي والعار له ولأسرته وأولاده من بعده.
منصب عضو مجلس الشعب:
أصبح أعضاء مجلس الشعب السابقين مطاردين من أهالي الدائرة الخاصة بهم، فأصبحوا منبوذين مكرهين من قبل الناس وسيرتهم أصبحت على كل لسان بالسوء طبعا، ولم يشفع لهم المنصب ولا المركز وفى النهاية أصبح من فلول النظام وكأنهم عبارة عن فريسة ينتظرها الشعب لينال منها.
وكذلك منصب الوزير:
جميع وزراء مصر السابقين ورؤساء الوزراء متهمين بقضايا الفساد ومقدمين للمحاكمة.
ونقباء النقابات المهنية سواء العامة أو الفرعية:
أصبحوا جمعيهم متهمين بإهدار المال العام والتربح من مناصبهم وخلافه وهذا بالإضافة إلى تلطيخ سمعتهم وسمعتهم ذويهم وأقاربهم.
إلى من يرشح نفسه لمنصب من المناصب الزائل:
ليس العبرة بالمنصب فقد أجد فى نفسي القدرة على الترشيح ولكن من سيقوم بانتخابي بدون أن أدفع أموال حتى أغرى بها الشعب للتصويت لصالحي.
أتذكر حكمة تقول أصلك فعلك، نعم لابد أن يكون اختيار المرشح على أساس فعله، والكثير منا لا يفعل شيئ. معظم المرشحين الذين يرشحون أنفسهم لا يفعلون شيئ سوى الكلام والوعود، ولم نرى شيئ ملموسًا على أرض الواقع كلهم مبتعدين تمامًا عن الشعب وكلهم يطمعون فى المناصب فقط ووعودهم فى حالة الفوز بالمناصب فقط.
لماذا لا يقدمون الخدمات من الآن إذا كان فى استطاعتهم هذا؟؟
المنصب زائل
من الغريب والعجيب أن ترى التصارع على المناصب، وكثرة عدد المرشحين لهذه المناصب هذه الأيام.
منذ أن اندلعت الثورة، والكثير من المواطنين يتهافتون على الترشيح للمناصب سواء فى النقابات المهنية أو مجلس الشعب والشورى أو منصب رئيس الجمهورية.
ولكن هل اتعظ هؤلاء من السابقين؟؟؟
هنا يجب أن يضع المرشح فى اعتباره الأمور السابقة التي حدثت للكثير من المرشحين السابقين والذين حصلوا بالفعل على المناصب.
ونبدأ بمنصب رئيس الجمهورية:
الآن السيد الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك فى مستشفى شرم الشيخ منذ أن قامت الثورة ولا يستطيع أن يغادر المستشفى متعللا بالمرض، حتى أصابه الوهن والضعف والمرض الفعلي وأيضًا السيدة قرينة الرئيس المخلوع ملازمة الفراش بجواره وحالة مثل حاله تمامًا.
وانظر إلى أسرتها المتهمين والمتورطين فى كثير من القضايا وانقلاب الشعب عليهم والمطالبة بإعدامهم. وأبنائهم جمال وعلاء مبارك الموجودين حاليا بسجن طرة وقائمة الاتهامات الطويلة التي توجها إليهم النيابة العامة والنائب العام. قضايا سوف يستمر التحقيق فيها سنوات عديدة.
هل شفع لهم المنصب؟
ماذا جنى الرئيس السابق مبارك؟ غير الخزي والعار له ولأسرته وأولاده من بعده.
منصب عضو مجلس الشعب:
أصبح أعضاء مجلس الشعب السابقين مطاردين من أهالي الدائرة الخاصة بهم، فأصبحوا منبوذين مكرهين من قبل الناس وسيرتهم أصبحت على كل لسان بالسوء طبعا، ولم يشفع لهم المنصب ولا المركز وفى النهاية أصبح من فلول النظام وكأنهم عبارة عن فريسة ينتظرها الشعب لينال منها.
وكذلك منصب الوزير:
جميع وزراء مصر السابقين ورؤساء الوزراء متهمين بقضايا الفساد ومقدمين للمحاكمة.
ونقباء النقابات المهنية سواء العامة أو الفرعية:
أصبحوا جمعيهم متهمين بإهدار المال العام والتربح من مناصبهم وخلافه وهذا بالإضافة إلى تلطيخ سمعتهم وسمعتهم ذويهم وأقاربهم.
إلى من يرشح نفسه لمنصب من المناصب الزائل:
ليس العبرة بالمنصب فقد أجد فى نفسي القدرة على الترشيح ولكن من سيقوم بانتخابي بدون أن أدفع أموال حتى أغرى بها الشعب للتصويت لصالحي.
أتذكر حكمة تقول أصلك فعلك، نعم لابد أن يكون اختيار المرشح على أساس فعله، والكثير منا لا يفعل شيئ. معظم المرشحين الذين يرشحون أنفسهم لا يفعلون شيئ سوى الكلام والوعود، ولم نرى شيئ ملموسًا على أرض الواقع كلهم مبتعدين تمامًا عن الشعب وكلهم يطمعون فى المناصب فقط ووعودهم فى حالة الفوز بالمناصب فقط.
لماذا لا يقدمون الخدمات من الآن إذا كان فى استطاعتهم هذا؟؟
المنصب زائل
أمس في 9:52 pm من طرف مركز ITR
» دورة كفاءة التشغيل والفحص والإختبارلصيانة والتشغيل -افضل دورات فى أعمال الصيانة
أمس في 9:35 pm من طرف مركز ITR
» دورة كفاءة التشغيل والصيانة للمنشآت -ورشة عمل فى أعمال الصيانة
أمس في 9:11 pm من طرف مركز ITR
» دورة إعداد المواصفات والتقارير الفنية إدارة عقود الصيانة-دورات فى أعمال الصيانة
أمس في 8:52 pm من طرف مركز ITR
» دورة التشريعات الهندسية في مجال التركيبات الكهربائية-دورات تخطيط أعمال الصيانة
أمس في 8:30 pm من طرف مركز ITR
» دورة دراسة الجدوي الاقتصادية للمشروعات باستخدام برنامج - دورات تدريبية معتمدة
أمس في 8:22 am من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة دراسة الجدوى الاقتصادية للمشاريع-افضل دورات فى التجارة الخارجية ودراسة الجدوي
أمس في 8:12 am من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة أنواع التجمعات الاقتصادية الدولية-ورشة عمل فى التجارة الخارجية ودراسة الجدوي
أمس في 8:02 am من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة إعداد دراسات الجدوى الإقتصادية وتقييم المشروعات-دورات معتمدة فى التجارة الخارجية
أمس في 7:51 am من طرف نانسي منتجع التدريب