البيان الرسمي الثاني احذروا الفيروس الزعيقي..................
للاسف الشديد منذ فترة طويلة والفيروس الزعيقي يدخل إلى كل أندية المملكة ويحاول أن يشل حركتها سواء بالتدخل الفعلي أو بالتدخلي الخفي وعن طريق خبثاء باعوا ضمائرهم من أجل حفنة ريالات.
فجميع الإدارة المتعاقبة على الأندية الأخرى دائما ما تتعرض لهذا الفيروس الزعيقي ودائما ما تشل حركاتها ولا تستطيع أن تفكر أن تعمل فى إطار من الرؤية السليمة أو التحدي لهذا الفيروس الزعيقي وإنما تستسلم له وكأنهم حمل وديع.
فتجد إدارة النصر الآن فى وضع صعب جدًا وذلك بسبب الفيروس الزعيقي الذي شككها فى الجميع وبالتحدي شكك فيصل بن تركي فى الجميع، فرئيس النصر الحالي يعتبر الجميع أعداءه ولا يقبل بأي فكر جديد أو أي محاولة لتطوير هذا العمل المبذول منه.
وإنما أصبحت الإدراة عدائية بشكل كبير، فالفيروس الزعيقي لابد من التخلص منه نهائيا، والاحتياط منه، ومواجهته فى كل مكان وعدم التعامل معه، فالإدارة الحالية وهى تتعامل مع هذا الفيروس الزعيقي وتضع أحد هؤلاء الزعيقة فى إدارة النصر فأنا أعتقد هذا الفيروس والذي وضع بيد فيصل بن تركي هو سببل شلل هذه الإدارة والتي افتقدت إلى روح الجدية فى التعامل مع الأمور النصراوية.
وعندما تسأل فيصل بن تركي لماذا تضع هذا الزعيقي يقول هذه إدارة محترفة ونفكر بفكر محترف. كيف يا إدارة النصر تفكري بهذا الفكر العقيم كيف تضع إدارة النصر أحد الفيروسات الزعيقية فى هذه الإدارة.
بالإضافة إلى تغلغل هذه الفيروس فى معظم أندية المملكة فى الاتحاد تجد فيروس زعيقي أفسد العلاقة بين منصور البلوي والمسئولين بالاتحاد السعودي وأيضًا أفسد العلاقة بين نور والكثير من أعضاء الشرف وكذلك العلاقة بين الكثير من أعضاء شرف النصر وعلى رأسهم عمران العمران وسامي الطويل وحسام الصالح وغيرهم الكثير والكثير.
وأيضًا أراد الفيروس الزعيقي إشغال النصراويين بقضية ماسا فترة طويلة وكان الغرض من هذا الإشغال هو طرد ابن الرمز عبد الرحمن بن سعود رحمة الله عليه باني أمجاد هذا النادي العريق، فظل الأمير مممدوح بن عبد الرحمن فى حالة من حالات الهجوم الشديد بسبب موضوع ماسا وكأن موضوع ماسا هذا هو الذي سيعود بالنصر إلى البطولات فلو فكرت الجماهير النصراوية ونظرت إليه بجدية، فتجد أن الذي كان يدافع عن النصر ويحارب من أجل ضد هذا الفيروس الزعيقي هو الراحل عبد الرحمن بن سعود، وإذا أراد الزعيقة الانتقام فما عندهم إلا أولاد الراحل عبد الرحمن بن سعود وهم فيصل وممدوح بن عبد الرحمن المعروف بالأسد الذي ترتعد أمامه كل الهامات الزعيقية.
ولذلك كان يعمل الفيروس الزعيقي دائما على إفساد العلاقة بين الجماهير النصراوية وأعضاء شرف النادي أمثال ممدوح بن عبد الرحمن وسامي الطويل وعمران العمران وحسام الصالح وغيرهم الكثير والكثير هذا بالإضافة إلى الذين تركوا النادي أمثال منصور البلوى وخالد البلطان.
وإذا نظرت الجماهير النصراوية وغيرها من الجماهير مثل الاتحادية والتعاونية، فتجد أن هذا الفيروس يحاول أن يدخل إلى ناديها بكافة الطرق، سواء إعلاميًا أو شرفيًا، فتجد فى التعاون الكثير من أعضاء الشرف هلاليين معروفين، ويحبون الهلال أكثر من التعاون وهذا كان واضحًا من خلال مباراة التعاون والهلال والتي أقيمت فى بداية الدوري فقد كان أعضاء الشرف الهلاليين ما يريدون فوز التعاون أو حتى تحقيق التعادل مع الهلال ولكن حدث العكس أمام النصر لم أحد عضو شرف واحد يحاول الوقوف موقف الحياد، ولكن أمام الهلال كانوا يتمنون هزيمة التعاون بأقل النتائج.
فيجب على الجميع أن يعرفه عدو الحالي وهو النادي الأزرق الذي يحاول دائما أن يظهر فى صورة الحمل الوديع المغلوب على أمره.
فلن يصل هذا النادي إلى العالمية نهائيًا لأنه يصعد إلى منصات التتويج بفضل المساعدات الخارجية والتدليل الزائد عن الحد، لماذا يعاقب النصر دائما بأشد العقوبات، لماذا يحارب النصر بهذه الطريقة فى كل المباريات يتم استقدام حكام ضعاف الشخصية ما يستطيعون أن يسيطروا على الميدان ودائما ما يكونون ضد النصر، وأيضًا دائما ما تكون الصفارة مرتعشة أمام اللون الأزرق، نتذكر مباراة التعاون والهلال عندما قام الحكم بالتغافل عن احتساب ضربة جزاء واضحة وضوح الشمس فى ربعة النهار عندما قام اللاعب الكوري بإمساك الكرة الرئيسية من ماجد هزازي بيده، ولكن الحكم يتغافل عن هذه الكرة ويأمر باستئناف اللعب. ولكن عندما لعب التعاون مع النصر نجد الأمر أصبح سيئ بين النصر والتعاون وذلك بفضل هذا الحكم السيئ إبراهيم عباس الذي أدار مباراة من أسوأ مبارياته، برغم من سوء حالة النصر فى هذه المباراة إلا أن الحكم لم يستطيع قيادة هذه المباراة بشيئ من الاحترافية فكانت أخطاء على كلا الجانبين وأرد أن يشعل النار بين جماهير النصر والتعاون حتى نرى الآن جماهير التعاون تنادي إدارتها بتجهيزات بصات لمؤازرة الفريق الهلالي أمام الغرافة وتناسوا ما حدث فى مباراة الهلال فى الدوري وضربة الجزاء التي لم تحتسب.
يجب على كل من يعاون هذا النادي المغتصب للبطولات والذي يعمل كتابه دائما على تلميعه وإثارة العصبية بداخل جماهيره، أنهم لن ينجحوا أبدًا فى الوصول إلى العالمية، لأن العالمية لها رجالاتها، وليست بهذه الطريقة تصلون إلى العالمية.
فلا ننسى تصريح عبد الرحمن بن سعيد الذي قال لو ولدي نصراوي لذبحته فهذا تصريح خطير ويدل على مدى العنصرية التي ينتمى إليها هذا الرجل كيف يكون مؤسسكم بهذه القسوة فى التعامل مع الأمور، هل الرياضية أصبحت بهذه الطريقة القتل والفساد فى الأرض.
وأيضًا أسطورتكم التي تدعون سامي الجابر، من قال أن سامي إسطورة الكرة السعودية، وأين النجم الأسطوري الكبير ماجد أحمد عبد الله، وكذلك نجم الاتحاد حمزة إدريس، والموسيقار فهد الهريفي، ونجم الوسط فؤاد أنور وأيضًا أسطورة الحراسة محمد الدعيع ، وكذلك النجم الفذ سعيد العويران، والنجوم الحاليين أمثال محمد نور وسعد الحارثي وغيرهم من النجوم الشباب الصاعدين الذين يمثلون فرقهم بكل جدية وإصرار.
يجب على الكتاب الهلاليين أن يعلموا ليس بالإعلام وحده يصل الهلال إلى العالمية فالعالمية تحتاج إلى رجال شرفاء ليس رجال يحبون المادة ويهتمون بالمحسوبية والمحاباة.
وسيعود النصر من جديد وسيقف النصر على قدميه إذا لم يرجع مع هذه الإدارة فسيرجع مع إدارة ستكون أفضل بإذن الله فالنصر غنى برجالاته أمثال عمران العمران وسامي الطويل وحسام الصالح وممدوح بن عبد الرحمن وغيرهم الكثير والكثير المحبوبين للنصر.
انتبه النصر قادم قادم قادم !!!
للاسف الشديد منذ فترة طويلة والفيروس الزعيقي يدخل إلى كل أندية المملكة ويحاول أن يشل حركتها سواء بالتدخل الفعلي أو بالتدخلي الخفي وعن طريق خبثاء باعوا ضمائرهم من أجل حفنة ريالات.
فجميع الإدارة المتعاقبة على الأندية الأخرى دائما ما تتعرض لهذا الفيروس الزعيقي ودائما ما تشل حركاتها ولا تستطيع أن تفكر أن تعمل فى إطار من الرؤية السليمة أو التحدي لهذا الفيروس الزعيقي وإنما تستسلم له وكأنهم حمل وديع.
فتجد إدارة النصر الآن فى وضع صعب جدًا وذلك بسبب الفيروس الزعيقي الذي شككها فى الجميع وبالتحدي شكك فيصل بن تركي فى الجميع، فرئيس النصر الحالي يعتبر الجميع أعداءه ولا يقبل بأي فكر جديد أو أي محاولة لتطوير هذا العمل المبذول منه.
وإنما أصبحت الإدراة عدائية بشكل كبير، فالفيروس الزعيقي لابد من التخلص منه نهائيا، والاحتياط منه، ومواجهته فى كل مكان وعدم التعامل معه، فالإدارة الحالية وهى تتعامل مع هذا الفيروس الزعيقي وتضع أحد هؤلاء الزعيقة فى إدارة النصر فأنا أعتقد هذا الفيروس والذي وضع بيد فيصل بن تركي هو سببل شلل هذه الإدارة والتي افتقدت إلى روح الجدية فى التعامل مع الأمور النصراوية.
وعندما تسأل فيصل بن تركي لماذا تضع هذا الزعيقي يقول هذه إدارة محترفة ونفكر بفكر محترف. كيف يا إدارة النصر تفكري بهذا الفكر العقيم كيف تضع إدارة النصر أحد الفيروسات الزعيقية فى هذه الإدارة.
بالإضافة إلى تغلغل هذه الفيروس فى معظم أندية المملكة فى الاتحاد تجد فيروس زعيقي أفسد العلاقة بين منصور البلوي والمسئولين بالاتحاد السعودي وأيضًا أفسد العلاقة بين نور والكثير من أعضاء الشرف وكذلك العلاقة بين الكثير من أعضاء شرف النصر وعلى رأسهم عمران العمران وسامي الطويل وحسام الصالح وغيرهم الكثير والكثير.
وأيضًا أراد الفيروس الزعيقي إشغال النصراويين بقضية ماسا فترة طويلة وكان الغرض من هذا الإشغال هو طرد ابن الرمز عبد الرحمن بن سعود رحمة الله عليه باني أمجاد هذا النادي العريق، فظل الأمير مممدوح بن عبد الرحمن فى حالة من حالات الهجوم الشديد بسبب موضوع ماسا وكأن موضوع ماسا هذا هو الذي سيعود بالنصر إلى البطولات فلو فكرت الجماهير النصراوية ونظرت إليه بجدية، فتجد أن الذي كان يدافع عن النصر ويحارب من أجل ضد هذا الفيروس الزعيقي هو الراحل عبد الرحمن بن سعود، وإذا أراد الزعيقة الانتقام فما عندهم إلا أولاد الراحل عبد الرحمن بن سعود وهم فيصل وممدوح بن عبد الرحمن المعروف بالأسد الذي ترتعد أمامه كل الهامات الزعيقية.
ولذلك كان يعمل الفيروس الزعيقي دائما على إفساد العلاقة بين الجماهير النصراوية وأعضاء شرف النادي أمثال ممدوح بن عبد الرحمن وسامي الطويل وعمران العمران وحسام الصالح وغيرهم الكثير والكثير هذا بالإضافة إلى الذين تركوا النادي أمثال منصور البلوى وخالد البلطان.
وإذا نظرت الجماهير النصراوية وغيرها من الجماهير مثل الاتحادية والتعاونية، فتجد أن هذا الفيروس يحاول أن يدخل إلى ناديها بكافة الطرق، سواء إعلاميًا أو شرفيًا، فتجد فى التعاون الكثير من أعضاء الشرف هلاليين معروفين، ويحبون الهلال أكثر من التعاون وهذا كان واضحًا من خلال مباراة التعاون والهلال والتي أقيمت فى بداية الدوري فقد كان أعضاء الشرف الهلاليين ما يريدون فوز التعاون أو حتى تحقيق التعادل مع الهلال ولكن حدث العكس أمام النصر لم أحد عضو شرف واحد يحاول الوقوف موقف الحياد، ولكن أمام الهلال كانوا يتمنون هزيمة التعاون بأقل النتائج.
فيجب على الجميع أن يعرفه عدو الحالي وهو النادي الأزرق الذي يحاول دائما أن يظهر فى صورة الحمل الوديع المغلوب على أمره.
فلن يصل هذا النادي إلى العالمية نهائيًا لأنه يصعد إلى منصات التتويج بفضل المساعدات الخارجية والتدليل الزائد عن الحد، لماذا يعاقب النصر دائما بأشد العقوبات، لماذا يحارب النصر بهذه الطريقة فى كل المباريات يتم استقدام حكام ضعاف الشخصية ما يستطيعون أن يسيطروا على الميدان ودائما ما يكونون ضد النصر، وأيضًا دائما ما تكون الصفارة مرتعشة أمام اللون الأزرق، نتذكر مباراة التعاون والهلال عندما قام الحكم بالتغافل عن احتساب ضربة جزاء واضحة وضوح الشمس فى ربعة النهار عندما قام اللاعب الكوري بإمساك الكرة الرئيسية من ماجد هزازي بيده، ولكن الحكم يتغافل عن هذه الكرة ويأمر باستئناف اللعب. ولكن عندما لعب التعاون مع النصر نجد الأمر أصبح سيئ بين النصر والتعاون وذلك بفضل هذا الحكم السيئ إبراهيم عباس الذي أدار مباراة من أسوأ مبارياته، برغم من سوء حالة النصر فى هذه المباراة إلا أن الحكم لم يستطيع قيادة هذه المباراة بشيئ من الاحترافية فكانت أخطاء على كلا الجانبين وأرد أن يشعل النار بين جماهير النصر والتعاون حتى نرى الآن جماهير التعاون تنادي إدارتها بتجهيزات بصات لمؤازرة الفريق الهلالي أمام الغرافة وتناسوا ما حدث فى مباراة الهلال فى الدوري وضربة الجزاء التي لم تحتسب.
يجب على كل من يعاون هذا النادي المغتصب للبطولات والذي يعمل كتابه دائما على تلميعه وإثارة العصبية بداخل جماهيره، أنهم لن ينجحوا أبدًا فى الوصول إلى العالمية، لأن العالمية لها رجالاتها، وليست بهذه الطريقة تصلون إلى العالمية.
فلا ننسى تصريح عبد الرحمن بن سعيد الذي قال لو ولدي نصراوي لذبحته فهذا تصريح خطير ويدل على مدى العنصرية التي ينتمى إليها هذا الرجل كيف يكون مؤسسكم بهذه القسوة فى التعامل مع الأمور، هل الرياضية أصبحت بهذه الطريقة القتل والفساد فى الأرض.
وأيضًا أسطورتكم التي تدعون سامي الجابر، من قال أن سامي إسطورة الكرة السعودية، وأين النجم الأسطوري الكبير ماجد أحمد عبد الله، وكذلك نجم الاتحاد حمزة إدريس، والموسيقار فهد الهريفي، ونجم الوسط فؤاد أنور وأيضًا أسطورة الحراسة محمد الدعيع ، وكذلك النجم الفذ سعيد العويران، والنجوم الحاليين أمثال محمد نور وسعد الحارثي وغيرهم من النجوم الشباب الصاعدين الذين يمثلون فرقهم بكل جدية وإصرار.
يجب على الكتاب الهلاليين أن يعلموا ليس بالإعلام وحده يصل الهلال إلى العالمية فالعالمية تحتاج إلى رجال شرفاء ليس رجال يحبون المادة ويهتمون بالمحسوبية والمحاباة.
وسيعود النصر من جديد وسيقف النصر على قدميه إذا لم يرجع مع هذه الإدارة فسيرجع مع إدارة ستكون أفضل بإذن الله فالنصر غنى برجالاته أمثال عمران العمران وسامي الطويل وحسام الصالح وممدوح بن عبد الرحمن وغيرهم الكثير والكثير المحبوبين للنصر.
انتبه النصر قادم قادم قادم !!!
» دورة تطبيق أدوات مراقبة العمليات الإحصائية (Spc) وقدرة العمليات والأداء، والأدوات السبع لمراقبة الجودة
» دورة الحزام الأخضر المعتمدة في سداسية سيجما- ورشة عمل فى الجودة والانتاجية
» دورة الأخصائي المعتمد في إدارة نظم الجودة-دورات-فى الجودة والانتاجية
» دورة أدوات منهجية Lean: الحد من الهدر، وتقليل وقت الدورة، ونموذج كايزن-مركزالتدريبitr
» دورة معايير قياس فعالية الموارد البشرية على الأداء التنظيمي ضمن أطر العمل -دورات الموارد البشرية والتدريب في القاهرة #
» دورة قياس فعالية الموارد البشرية وآليات تحليلها -تعقد في القاهرة #شرم الشيخ #اسطنبول #ITR
» دورة طرق إدارة الموظفين وتنظيم علاقات العمل-دورات -فى الموارد البشرية والتدريب
» دورة طرق إدارة الموظفين وتنظيم علاقات العمل-دورات -فى الموارد البشرية والتدريب