الجماهير النصراوية والكارت الأحمر
هذه الجماهير الوافية التي اخلصت فى حبها لناديها العريق النصر الكبير نصر النجوم، صبرت كثيرًا على ما فعلته بها هذه الإدارة بقيادة الفارس الهمام فيصل بن تركي الذي باع الهواء فى زجاجات، ووصل للعالمية فى خياله فقط، وعلى شاشات التلفاز وصفحات الجرائد.
الغريب والعجيب أن هذه الإدارة بقيادة فيصل بن تركي ومن وراءه مجدد النصر الوليد بن بدر أرادت أن تستغل أمور لكي تشغل بها الجماهير النصراوية عن سوء المستوى وجهلها الإداري بأصغر الأمور، وتعاقدتها السيئة والتي وضحت فى تعاقدات لم يستفيد منها النادي سواء على مستوى الأجهزة الفنية أو اللاعبين أو حتى المعسكرات الداخلية والخارجية.
لقد شعرت الجماهير النصراوية بأن الكيان هو الأهم برغم أنها صبرت طويلا على إدارة فيصل بن تركي ولم تخرج الجماهير النصراوية إطلاقًا عن النصر وساندت وبكل قوة، وتعرضت الجماهير النصروية للكثير والكثير من الاضطهاد والسخرية من قبل إدارتها، حتى قال السيد الرئيس فى أكثر من لقاء ما صديقي إلا أنا، وفى تصريح أخرى أنا النادي والنادي هو أنا، وفى تصريح أخرى أنا قاعد على قلبكم.
وتناست الإدارة النصراوية فضل الجماهير النصراوية على النادي، وأن النادي صنع بيد جماهيره، وأن المالك الحقيقي لهذا النادي هم الجماهير النصراوية، فليس الكيان هو الحوائط والأرضية، وإنما الكيان هو الجماهير العريقة والنجوم القدامي الذين امتعوونا بأداءهم وبطولاتهم.
فالعجيب والغريب أننا شاهدنا تطبيل لهذه الإدارة فمنهم من شبهها بإدارة الراحل عبد الرحمن بن سعود. فهذا عجيب فعلا فكيف نقارن الحجارة بالماس. فرحمة الله عليه عبد الرحمن بن سعود كان يعشق الكيان لدرجة لا يتخيل عقل، وطالما حذر من طيور الظلام داخل النادي ومن المشككين والمضليين والعابثين بالنادي.
والآن يظهر أمام جميع الجماهير النصراوية، فشل حقيقي على مدار أكثر من ثلاث سنوات لم تقدم فيه ما يشفع لبقاءها حتى لاستمرار مدة الرئاسة.
هذه إدارة المواسم المؤقتة فمعظم تعاقدتها مؤقتة أجهزة فنية مؤقتة تعاقدت مع لاعبين مؤقتة ميزانيات مؤقتة، الجماهير تحملت الكثير والكثير، قال للرئيس البطولات ، أجاب الرئيس برشلونة العرب، فرحت الجماهير.
لا شاهدنا البطولات ولا وصلنا لأقرب المنافسين.
أخيرًا أعلنت الجماهير أنها سوف ترفع الكارت الأحمر لهذه الإدارة التي أدرت بالنادي ضررًا كبيرًا، وأخيرًا تكلمت الجماهير النصراوية واتفقت على أنت تتحد لطرد هذه الإدارة، الجماهير النصراوية فضلت الكيان على الأشخاص، أخيرًا شعر السيد الرئيس ونائبه أنهم فى مهب الريح، ألا يشعرون بالخجل أمام هذه الجماهير، ما الفائدة من بقاءكم وأنت لا تعلمون عن الإدارة شيئ وتفتقدون للفنيات الإدارية ولا تستطيعون أن تتعاقدوا مع لاعبين ولا جهاز فني يريح قلوب هذه الجماهير.
إدارة النصر ضلت الطريق، والجماهير عرفت الطريق الصحيح، الجماهير لن تخدعها الشعارات بعد اليوم ، الجماهير ترفع الكارت الأحمر من اليوم، وسيعود النصر من جديد مع جماهير تعشقه ولا تعشق الأشخاص.
هذه الجماهير الوافية التي اخلصت فى حبها لناديها العريق النصر الكبير نصر النجوم، صبرت كثيرًا على ما فعلته بها هذه الإدارة بقيادة الفارس الهمام فيصل بن تركي الذي باع الهواء فى زجاجات، ووصل للعالمية فى خياله فقط، وعلى شاشات التلفاز وصفحات الجرائد.
الغريب والعجيب أن هذه الإدارة بقيادة فيصل بن تركي ومن وراءه مجدد النصر الوليد بن بدر أرادت أن تستغل أمور لكي تشغل بها الجماهير النصراوية عن سوء المستوى وجهلها الإداري بأصغر الأمور، وتعاقدتها السيئة والتي وضحت فى تعاقدات لم يستفيد منها النادي سواء على مستوى الأجهزة الفنية أو اللاعبين أو حتى المعسكرات الداخلية والخارجية.
لقد شعرت الجماهير النصراوية بأن الكيان هو الأهم برغم أنها صبرت طويلا على إدارة فيصل بن تركي ولم تخرج الجماهير النصراوية إطلاقًا عن النصر وساندت وبكل قوة، وتعرضت الجماهير النصروية للكثير والكثير من الاضطهاد والسخرية من قبل إدارتها، حتى قال السيد الرئيس فى أكثر من لقاء ما صديقي إلا أنا، وفى تصريح أخرى أنا النادي والنادي هو أنا، وفى تصريح أخرى أنا قاعد على قلبكم.
وتناست الإدارة النصراوية فضل الجماهير النصراوية على النادي، وأن النادي صنع بيد جماهيره، وأن المالك الحقيقي لهذا النادي هم الجماهير النصراوية، فليس الكيان هو الحوائط والأرضية، وإنما الكيان هو الجماهير العريقة والنجوم القدامي الذين امتعوونا بأداءهم وبطولاتهم.
فالعجيب والغريب أننا شاهدنا تطبيل لهذه الإدارة فمنهم من شبهها بإدارة الراحل عبد الرحمن بن سعود. فهذا عجيب فعلا فكيف نقارن الحجارة بالماس. فرحمة الله عليه عبد الرحمن بن سعود كان يعشق الكيان لدرجة لا يتخيل عقل، وطالما حذر من طيور الظلام داخل النادي ومن المشككين والمضليين والعابثين بالنادي.
والآن يظهر أمام جميع الجماهير النصراوية، فشل حقيقي على مدار أكثر من ثلاث سنوات لم تقدم فيه ما يشفع لبقاءها حتى لاستمرار مدة الرئاسة.
هذه إدارة المواسم المؤقتة فمعظم تعاقدتها مؤقتة أجهزة فنية مؤقتة تعاقدت مع لاعبين مؤقتة ميزانيات مؤقتة، الجماهير تحملت الكثير والكثير، قال للرئيس البطولات ، أجاب الرئيس برشلونة العرب، فرحت الجماهير.
لا شاهدنا البطولات ولا وصلنا لأقرب المنافسين.
أخيرًا أعلنت الجماهير أنها سوف ترفع الكارت الأحمر لهذه الإدارة التي أدرت بالنادي ضررًا كبيرًا، وأخيرًا تكلمت الجماهير النصراوية واتفقت على أنت تتحد لطرد هذه الإدارة، الجماهير النصراوية فضلت الكيان على الأشخاص، أخيرًا شعر السيد الرئيس ونائبه أنهم فى مهب الريح، ألا يشعرون بالخجل أمام هذه الجماهير، ما الفائدة من بقاءكم وأنت لا تعلمون عن الإدارة شيئ وتفتقدون للفنيات الإدارية ولا تستطيعون أن تتعاقدوا مع لاعبين ولا جهاز فني يريح قلوب هذه الجماهير.
إدارة النصر ضلت الطريق، والجماهير عرفت الطريق الصحيح، الجماهير لن تخدعها الشعارات بعد اليوم ، الجماهير ترفع الكارت الأحمر من اليوم، وسيعود النصر من جديد مع جماهير تعشقه ولا تعشق الأشخاص.
» دورة أنظمة القيادة الكهربائية#دورات#تدريبية#معتمدة فى أعمال الصيانة
» دورة صيانه وتشغيل محطات المياه# ورشة عمل فى أعمال الصيانة
» دورة تقنيات أنظمة الطاقة المتجددة#دورات#تدريبية#معتمدة فى أعمال الصيانة
» دورة إدارة الموارد للمشاريع الهندسية #دورات#تدريبية#معتمدة أعمال الصيانة
» دورة إدارة المخاطر في تمويل التجارة الدولية#دورات#تدريبية#فى التجارة الخارجية
» دورة عمليات التجارة الخارجية باستخدام الحاسب#دورات#تدريبية#معتمدة فى التجارة الخارجية
» دورة النظرية الحديثة في التجارة الدولية#ورشةعمل فى التجارة الخارجية ودراسة الجدوي
» دورة القيمة الاقتصادية للمجتمعات وعلاقتها بالنفقات#دورات#تدريبية#فى التجارة الخارجية