نزع العلم الإسرائيلي أول الغيث
ما فعله شباب مصر الواعد والذي استطاع تغير وجه الكرة الأرضية بكاملها بثورتهم المجيدة ثورة 25 يناير واستمرر التغيرات القانونية والسياسية والطبقية داخل مصر والوطن العربي، ما فعله هؤلاء الشباب هو البداية الحقيقة لتدمير العدو الصهيوني الإسرائيلي الذي استباح دماء المسلمين فى الأرض وقتل آلاف بل مئات الألوف من الشهداء من أبناء وطننا العربي الكبير.
أبلغ رد على ما فعله هذا العدو الصهيوني الغاشم هو نزع العلم الإسرائيلي من فوق مبنى السفارة الإسرائيلية وهذا العلم الذي ارتفع منذ أن اعترفت مصر عام 1979 بدولة إسرائيل كدولة وتم توقيع اتفاقيات الفساد وهى اتفاقية كمب ديفيد والتي أهدر حقوق المصريين والعرب وجعلت من العصابات الصهيونية دولة قائمة على أرض عربية مسلمة طاهرة.
نزع العلم هذا الرد العملي على ما فعله الإسرائيليون بشباب مصر وحراس الحدود، وهذا مقدمة لإزالة الكيان الصهيوني من وطننا العربي ونحن على مشارف تحقيق الحلم العربي الذي كنا نحلم به جميعًا وهو زوال دولة إسرائيل من الوجود والجميع يعلم ما قاله الحاخام اليهودي منذ شهور قليلة عن زوال إسرائيل وأن هذا الكيان أضر بمصالح اليهود أنفسهم وجاء مخالفًا لشريعة اليهود وما فعله هؤلاء العصابة بقيادة بن جوريون واسحاق شامير وغيرهم من الصهاينة الذين زرعوا بذور الشك والخلافات بين العرب واليهود، وهؤلاء هم من جروا اليهود إلى هذا النفق المظلم.
الديانة اليهودية التي جاء بها موسى عليه السلام تأمر بالتسامح والمحبة والسلام ولا تأمر بإزاء الأخريين والاستيلاء على أرضهم وتدنيس المقدسات الدينية وما فعله الإسرائيليين لا يمت للدين بصلة والدين اليهودي برئ منهم ورسول الله موسى عليه السلام يتبرأ منهم ومن فعلتهم التي فعلوها.
إسرائيل منذ بدايتها وهى تسعى دائما بقيادة حكامها للقضاء على الوحدة العربية، وقامت بشن هجوم على معظم الدول العربية بدون أي سبب فهؤلاء ليسوا عرب وقادمون من أوروبا الشرقية ومن أواسط أسيا ومن مجاهل أفريقيا ولا يعرفون شيئ عن هذه المنطقة وما فعله هرتزل بهم هو ضلال مبين، حيث صور لهم أن فلسطين هى أرض الميعاد وأرض المحشر وأنهم يجب عليهم الانتقال إلى هذه الأرض للقضاء المسيح المنتظر كما يدعون وبرغم معارضة الحاخامات لهذا الاتجاه إلا أنه استطاع بمكره ودهاء إقناعهم بالتوجه إلى فلسطين الأرض العربية المسلمة وأرض المقدسات الإسلامية والتي بها المسجد الأقصى الذي أسرى إليه الرسول وعرج منه إلى سدرة المنتهى.
إسرائيل ارتكبت فى العصر البائد الجرائم التي يندى لها الجبين وقتلت ألاف العرب والمسلمين ولم تراعى القوانين الدولية والمعاهدات واتفاقات السلام التي أبرمت معها، ونقدت جميع العهود ولم يوفون بأي عهد، اتفاقية السلام عام 1979م هذا كان استغفال لنا جميعًا لم تقوم إسرائيل بتنفيذ أي بند من هذه الاتفاقية، فقد كانت حرب 1973م هى الشرارة الأولى والتي قضت على حلم الإسرائيليين فى احتلال سيناء المقدسة، وأبطالنا البواسل الذين قاموا بتطهير سيناء من النجاسة الإسرائيلية بالحرب والقوة، ونتذكر ما قاله السادات عندما قال (ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة) ونحن يجب أن نفسخ اتفاقية السلام عام 1979م لأنها لم تنفيذ من قبل العدو الصهيوني الذي قتل المصريين على الحدود وانتهك الحدود المصرية ودخل إلى أرض رفح المصرية ودنسها ويجب أن يكون الرد أقوى ولا خيار أمام حكومتنا إلا بطرد السفير الإسرائيلي فورًا وبشكل عاجل وقطع العلاقات مع هذه الدولة والتقدم إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن بمحاسبة إسرائيل عما ارتكبته من جرائم بحق الشعب الفلسطيني والمصري.
فى دول العالم المتقدمة يحترمون الحيوان ويدفعون عن حقوق الحيوان، وهنا اتذكر المسلسل الكوميدي ميسو رمضان عندما تم إلقاء القبض عليه لأنه أغضب كلب وتم الحكم عليه بدفع مبلغ عشرين ألف يورو وزيارة الكلب لحين تتحسن حالته.
وهنا ننظر إلى ما يحدث لنا نجد أننا فى عيون هؤلاء لا نسوى الحيوان، فالحيوان لمجرد أن أغضبه ميسو رمضان حكم عليه، وإسرائيل تقتل آلاف البشر من العرب وبشكل يومي تتعمد إزاء البشر داخل فلسطين المحتلة ويقوم القناصة الإسرائيليين باصطياد البشر بالرصاص وكأنهم يصطدون ذبابًا وليس بشرًا خلقهم الله عز وجل أحرار.
أين الأمم المتحدة ومجلس الأمن وأمريكا وبريطانيا وحلف الناتو وجميع الدول وأين المدعو بان تيمون المسئول عن الأمانة العامة للأمم المتحدة أين هذا الرجل الذي تفرغ للدفاع عن إسرائيل والكيان الصهيوني وترك الفلسطينيين والمصريين يقتلون برصاص الإسرائيليين ولا حياة لمن تنادي.
من هنا أقول بدأت القطرات وأول الغيث قطرة ونزع العلم الإسرائيلي هو بداية لرحيل السفير الإسرائيلي وغلق السفارة الإسرائيلية فى مصر وجميع الدول التي اعترفت بهذا العدو الغاشم، وإن موعدهم الصبح أليس الصبح ببعيد، وهذه بداية حقيقة لزوال إسرائيل وزوال كل من يساند إسرائيل فالبشارة ظهرت ورحيل زعماء الخيبة والندامة مبارك وبن على والقذافي وعلى عبد الله صالح وبشار وغيرهم ممن قاموا بمصافحة العدو الصهيوني وضحكوا معه وقدموا له أبناء وطننا العربي هدية حتى يرضى عنهم هؤلاء الصهاينة.
فنحن شباب مصر والعرب وشباب المستقبل القادم لا نرضى بهذا الظلم وسوف نقوم بالعمل على زوال هذا العدو الغاشم الذي طغى فى الأرض وتكبر وإسرائيل سوف تنهار أمام هؤلاء الشباب القادم بقوة للنيل منهم وتحقيق الحرية والكرامة لشعوبنا العربية.
مع تحيات أ. السيد مصطفى نصير المحامي بالاستئناف العالي ومجلس الدولة
ومؤسس حركة الضوء الأحمر للقضاء على الفساد بالقليوبية
ما فعله شباب مصر الواعد والذي استطاع تغير وجه الكرة الأرضية بكاملها بثورتهم المجيدة ثورة 25 يناير واستمرر التغيرات القانونية والسياسية والطبقية داخل مصر والوطن العربي، ما فعله هؤلاء الشباب هو البداية الحقيقة لتدمير العدو الصهيوني الإسرائيلي الذي استباح دماء المسلمين فى الأرض وقتل آلاف بل مئات الألوف من الشهداء من أبناء وطننا العربي الكبير.
أبلغ رد على ما فعله هذا العدو الصهيوني الغاشم هو نزع العلم الإسرائيلي من فوق مبنى السفارة الإسرائيلية وهذا العلم الذي ارتفع منذ أن اعترفت مصر عام 1979 بدولة إسرائيل كدولة وتم توقيع اتفاقيات الفساد وهى اتفاقية كمب ديفيد والتي أهدر حقوق المصريين والعرب وجعلت من العصابات الصهيونية دولة قائمة على أرض عربية مسلمة طاهرة.
نزع العلم هذا الرد العملي على ما فعله الإسرائيليون بشباب مصر وحراس الحدود، وهذا مقدمة لإزالة الكيان الصهيوني من وطننا العربي ونحن على مشارف تحقيق الحلم العربي الذي كنا نحلم به جميعًا وهو زوال دولة إسرائيل من الوجود والجميع يعلم ما قاله الحاخام اليهودي منذ شهور قليلة عن زوال إسرائيل وأن هذا الكيان أضر بمصالح اليهود أنفسهم وجاء مخالفًا لشريعة اليهود وما فعله هؤلاء العصابة بقيادة بن جوريون واسحاق شامير وغيرهم من الصهاينة الذين زرعوا بذور الشك والخلافات بين العرب واليهود، وهؤلاء هم من جروا اليهود إلى هذا النفق المظلم.
الديانة اليهودية التي جاء بها موسى عليه السلام تأمر بالتسامح والمحبة والسلام ولا تأمر بإزاء الأخريين والاستيلاء على أرضهم وتدنيس المقدسات الدينية وما فعله الإسرائيليين لا يمت للدين بصلة والدين اليهودي برئ منهم ورسول الله موسى عليه السلام يتبرأ منهم ومن فعلتهم التي فعلوها.
إسرائيل منذ بدايتها وهى تسعى دائما بقيادة حكامها للقضاء على الوحدة العربية، وقامت بشن هجوم على معظم الدول العربية بدون أي سبب فهؤلاء ليسوا عرب وقادمون من أوروبا الشرقية ومن أواسط أسيا ومن مجاهل أفريقيا ولا يعرفون شيئ عن هذه المنطقة وما فعله هرتزل بهم هو ضلال مبين، حيث صور لهم أن فلسطين هى أرض الميعاد وأرض المحشر وأنهم يجب عليهم الانتقال إلى هذه الأرض للقضاء المسيح المنتظر كما يدعون وبرغم معارضة الحاخامات لهذا الاتجاه إلا أنه استطاع بمكره ودهاء إقناعهم بالتوجه إلى فلسطين الأرض العربية المسلمة وأرض المقدسات الإسلامية والتي بها المسجد الأقصى الذي أسرى إليه الرسول وعرج منه إلى سدرة المنتهى.
إسرائيل ارتكبت فى العصر البائد الجرائم التي يندى لها الجبين وقتلت ألاف العرب والمسلمين ولم تراعى القوانين الدولية والمعاهدات واتفاقات السلام التي أبرمت معها، ونقدت جميع العهود ولم يوفون بأي عهد، اتفاقية السلام عام 1979م هذا كان استغفال لنا جميعًا لم تقوم إسرائيل بتنفيذ أي بند من هذه الاتفاقية، فقد كانت حرب 1973م هى الشرارة الأولى والتي قضت على حلم الإسرائيليين فى احتلال سيناء المقدسة، وأبطالنا البواسل الذين قاموا بتطهير سيناء من النجاسة الإسرائيلية بالحرب والقوة، ونتذكر ما قاله السادات عندما قال (ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة) ونحن يجب أن نفسخ اتفاقية السلام عام 1979م لأنها لم تنفيذ من قبل العدو الصهيوني الذي قتل المصريين على الحدود وانتهك الحدود المصرية ودخل إلى أرض رفح المصرية ودنسها ويجب أن يكون الرد أقوى ولا خيار أمام حكومتنا إلا بطرد السفير الإسرائيلي فورًا وبشكل عاجل وقطع العلاقات مع هذه الدولة والتقدم إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن بمحاسبة إسرائيل عما ارتكبته من جرائم بحق الشعب الفلسطيني والمصري.
فى دول العالم المتقدمة يحترمون الحيوان ويدفعون عن حقوق الحيوان، وهنا اتذكر المسلسل الكوميدي ميسو رمضان عندما تم إلقاء القبض عليه لأنه أغضب كلب وتم الحكم عليه بدفع مبلغ عشرين ألف يورو وزيارة الكلب لحين تتحسن حالته.
وهنا ننظر إلى ما يحدث لنا نجد أننا فى عيون هؤلاء لا نسوى الحيوان، فالحيوان لمجرد أن أغضبه ميسو رمضان حكم عليه، وإسرائيل تقتل آلاف البشر من العرب وبشكل يومي تتعمد إزاء البشر داخل فلسطين المحتلة ويقوم القناصة الإسرائيليين باصطياد البشر بالرصاص وكأنهم يصطدون ذبابًا وليس بشرًا خلقهم الله عز وجل أحرار.
أين الأمم المتحدة ومجلس الأمن وأمريكا وبريطانيا وحلف الناتو وجميع الدول وأين المدعو بان تيمون المسئول عن الأمانة العامة للأمم المتحدة أين هذا الرجل الذي تفرغ للدفاع عن إسرائيل والكيان الصهيوني وترك الفلسطينيين والمصريين يقتلون برصاص الإسرائيليين ولا حياة لمن تنادي.
من هنا أقول بدأت القطرات وأول الغيث قطرة ونزع العلم الإسرائيلي هو بداية لرحيل السفير الإسرائيلي وغلق السفارة الإسرائيلية فى مصر وجميع الدول التي اعترفت بهذا العدو الغاشم، وإن موعدهم الصبح أليس الصبح ببعيد، وهذه بداية حقيقة لزوال إسرائيل وزوال كل من يساند إسرائيل فالبشارة ظهرت ورحيل زعماء الخيبة والندامة مبارك وبن على والقذافي وعلى عبد الله صالح وبشار وغيرهم ممن قاموا بمصافحة العدو الصهيوني وضحكوا معه وقدموا له أبناء وطننا العربي هدية حتى يرضى عنهم هؤلاء الصهاينة.
فنحن شباب مصر والعرب وشباب المستقبل القادم لا نرضى بهذا الظلم وسوف نقوم بالعمل على زوال هذا العدو الغاشم الذي طغى فى الأرض وتكبر وإسرائيل سوف تنهار أمام هؤلاء الشباب القادم بقوة للنيل منهم وتحقيق الحرية والكرامة لشعوبنا العربية.
مع تحيات أ. السيد مصطفى نصير المحامي بالاستئناف العالي ومجلس الدولة
ومؤسس حركة الضوء الأحمر للقضاء على الفساد بالقليوبية
» دورة الإدارة و الإشراف على عقود التشغيل و الصيان#دورات#تدريبية#معتمدةفى هندسة أعمال البناء
» دورة تصريف مياه العواصف المطرية: دراسة و تصميم#دورات#الهندسة أعمال البناء
» دورة الهندسة القيمية#دورات#تدريبية#معتمدة فى مجال أعمال الصيانة
» دورة أنظمة القيادة الكهربائية#دورات#تدريبية#معتمدة فى أعمال الصيانة
» دورة صيانه وتشغيل محطات المياه# ورشة عمل فى أعمال الصيانة
» دورة تقنيات أنظمة الطاقة المتجددة#دورات#تدريبية#معتمدة فى أعمال الصيانة
» دورة إدارة الموارد للمشاريع الهندسية #دورات#تدريبية#معتمدة أعمال الصيانة
» دورة إدارة المخاطر في تمويل التجارة الدولية#دورات#تدريبية#فى التجارة الخارجية