ســــــــــــــــــــــــــــــــــايــــــــــــــــــــدم saidm

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبًا بك أخي الزائر ونتمنى لك زيارة موفقة وجيدة ونتمنى أن تكون بصحة وسعادة دائمة أنت وأهلك الكرام

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ســــــــــــــــــــــــــــــــــايــــــــــــــــــــدم saidm

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبًا بك أخي الزائر ونتمنى لك زيارة موفقة وجيدة ونتمنى أن تكون بصحة وسعادة دائمة أنت وأهلك الكرام

ســــــــــــــــــــــــــــــــــايــــــــــــــــــــدم saidm

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة

» دورة تحسين الانتاجية من خلال تحسين الجودة وخفض-افضل دورات-فى الجودة والانتاجية
نظريات التحليل النفسي  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 11:21 am من طرف نانسي منتجع التدريب

» دورة تطبيق أدوات مراقبة العمليات الإحصائية (Spc) وقدرة العمليات والأداء، والأدوات السبع لمراقبة الجودة
نظريات التحليل النفسي  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 11:09 am من طرف نانسي منتجع التدريب

» دورة الحزام الأخضر المعتمدة في سداسية سيجما- ورشة عمل فى الجودة والانتاجية
نظريات التحليل النفسي  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 10:53 am من طرف نانسي منتجع التدريب

» دورة الأخصائي المعتمد في إدارة نظم الجودة-دورات-فى الجودة والانتاجية
نظريات التحليل النفسي  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 10:40 am من طرف نانسي منتجع التدريب

» دورة أدوات منهجية Lean: الحد من الهدر، وتقليل وقت الدورة، ونموذج كايزن-مركزالتدريبitr
نظريات التحليل النفسي  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 10:23 am من طرف نانسي منتجع التدريب

» دورة معايير قياس فعالية الموارد البشرية على الأداء التنظيمي ضمن أطر العمل -دورات الموارد البشرية والتدريب في القاهرة #
نظريات التحليل النفسي  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:21 am من طرف مركز ITR

» دورة قياس فعالية الموارد البشرية وآليات تحليلها -تعقد في القاهرة #شرم الشيخ #اسطنبول #ITR
نظريات التحليل النفسي  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:16 am من طرف مركز ITR

» دورة طرق إدارة الموظفين وتنظيم علاقات العمل-دورات -فى الموارد البشرية والتدريب
نظريات التحليل النفسي  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:12 am من طرف مركز ITR

» دورة طرق إدارة الموظفين وتنظيم علاقات العمل-دورات -فى الموارد البشرية والتدريب
نظريات التحليل النفسي  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 8:07 am من طرف مركز ITR

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

    نظريات التحليل النفسي

    saidm
    saidm
    Admin


    عدد المساهمات : 356
    نقاط : 1049
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 04/06/2009
    العمر : 48

    نظريات التحليل النفسي  Empty نظريات التحليل النفسي

    مُساهمة من طرف saidm الإثنين يونيو 23, 2014 3:39 pm

    نظرية التحليل النفسي:
    يعتمد التفسير السيكو دينامي للإدمان على أنه سلوك نكوصي أدت إليه الصراعات
    اللاشعورية الليبيدية، حيث تم التثبيت في المرحلة الفمية.
    فالإدمان في رأي فرويد هي بدائل للشبقية الطفلية الذاتية النكوصية، التي خبرت بداية باعتبارها سارة، ثم غير سارة، وهي الدائرة الشريرة لمعظم الأشكال الإدمانية. وفي هذه الدائرة تصبح الرغبة في اللذة مشبعة، ولكن فقط بمصاحبة الذنب، انخفاض تقدير الذات، وتنتج هذه المشاعر قلقا غير محتمل يؤدي بدوره إلى تكرار السلوك لإيجاد الشفاء ( حسين فايد، 2004 ، ص: 365)
    أي أن التحليلين يركزون في تفسير الإدمان على الصراعات النفسية التي ترجع أساسا إلى:
    - الحاجة إلى الإشباع الجنسي النرجسي في المرحلة الفمية.
    - الحاجة إلى الأمن.
    - الحاجة إلى إثبات الذات.
    فتعاطي المخدرات يحقق إشباع رغبة جنسية مرتبطة بالمنطقة الشبقية الفمية، أين
    حدث التثبيت، وعندما ينمو الطفل ويكبر تظهر على شخصيته صفات كالسلبية والإتكالية، وعدم القدرة على تحمل التوتر النفسي والإحباط، بالإضافة إلى التركيز على اللذة عن طريق الفم، والميل إلى تدمير الذات والعداء والاكتئاب، فما استخدام الأفيون سوى وسيلة لتسكين المشاعر الجنسية والعدوانية.
    ( عادل الدمرداش، 1982 ، ص: 24)
    وهكذا فإن العقار المخدر يستعمله المدمن كدعم نفسي ووسيلة علاجية ذاتية تخلصه
    من القلق والتوتر، باحثا عن التوازن بينه وبين واقعه. فالمدمن شأنه شأن المنفعل يغير من نفسه بدلا أن يغير من واقعه وعالمه، وهذا التغير الذي يحدثه له المخدر يتيح له إعادة بناء عالمه إعادة سحرية وهمية، ولكنها الإعادة التي تمكنه من التكيف مع واقعه. (عفاف عبد المنعم، 2003 ،ص: 87).
    وبهذا يلعب المخدر دور المدعم الذي يشعر المدمن بالقوة، والقدرة على مواجهة العالم، وما ذلك إلا شعورا زائفا يخفي وراءه الضعف والخذلان.
    نظرية التعلم الاجتماعي:
    تفترض هذه النظرية أن السلوك الإنساني ما هو إلا نتيجة لتتابع الخبرات الاجتماعية، والتي من خلالها يكتسب الفرد مفهومًا عن معنى السلوك، كما يكتسب مدركات وأحكام معينة عن المواقف التي تجعل النشاط ممكنا ومرغوبا فيه.
    ويعتبر اندورا (Bandura) أ ن كل ما يتعلمه الإنسان من سلوك يحدث وفق مبدأين هما الملاحظة والتقليد. (Albert. B. 1976. P:29)، كما يعتبر (جوليا روتر (J.Rotter أن السلوك المرضى هو السلوك غير المرغوب فيه وفقا لمجموعة من المعايير والقيم، وأنه سلوك سبق تعلمه واحتفظ به الفرد لأنه يتوقع باحتمال أكبر، أن هذا السلوك يؤدي إلى تدعيم هذه القيمة (حسين فايد، 2004 ،ص : 374).
    أي أن الانحراف هو سلوك متعلم يريد الفرد من خلاله التغلب على الفشل والحصول على النجاح، وفي حالة التعاطي تتدخل بصورة أساسية النواتج المباشرة لاستخدام العقاقير، وهي خفض التوتر والحصول على اللذة، والنواتج الرمزية والحصول على صداقات حميمة من الأصدقاء المستخدمين.
    وقد حدد (بيكر Piker) خطوات التعلم الاجتماعي لتعاطي المخدرات كالتالي (عفاف محمد عبد المنعم، 2003، ص: 89):
    تعلم الطريقة الصحيحة للتعاطي التي تؤدي إثار تخديرية فعلية: فى البداية لا يحصل المبتدئ على اللذة المطلوبة لعدم معرفته الجيدة بالطريقة والكمية الصحيحة، ولكي يحدث ذلك يتعلم المتعاطي الطرق الصحيحة بالملاحظة وتقليد الآخرين.
    - التعرف على الآثار التحذيرية، وربطها باستعمال المخدر: وتتضمن هذه الخطوات عاملين، الأول ظهور آثار التخدير، والثاني ربط هذه الآثار فى ذهن المتعاطي بالمخدر. حيث بتكرار التجربة يزداد تقدير المتعاطي لآثار المخدر، فيواصل تعلم الوصول إلى قمة النشوة.
    - تعلم الاستمتاع بآثار المخدر: ويرى (بيكر Piker) أن هذه الخطوة ضرورية لاستمرار التعاطي، وهى تحدث من خلال التفاعل الاجتماعي مع المتعاطين الآخرين ذوي الخبرة الإدمانية الطويلة، حيث يؤثرون عليه ويعلمونه أن يجد اللذة فى التعاطي، برغم التجربة الأولى المؤلمة، ويحولون انتباهه إلى الجوانب المريحة من آثار المخدر.
    النظرية المعرفية:
    على مدى السنوات العشر الأخيرة نظر إلى العوامل المعرفية في الإدمان باهتمام متزايد، وتم استبدال النموذج المرضي القديم – الذي كان ينظر إلى المدمنين على أساس أنهم يعانون من مرض حد من سيطرتهم على أفعالهم- بنموذج التحكم (الضبط الذاتي)، الذي يؤكد على مساهمة الأفراد من خلال أفكارهم وأفعالهم فى اعتمادهم على المخدرات (آرون بيك وآخرون، 2002، ص251).
    إذ تعتبر المدرسة المعرفية أن هناك سيرو ا رت معرفية متعلقة بالتعاطي للمخدرات، تتشكل من أفكار ومعتقدات خاطئة، وقد أكد (أرون بيك) أكثر هذه المعتقدات تأثيرًا، وهو ما أسماه بمعتقد انعدام الخطر الذي يتبناه المتعاطي، فيعتبر أن تناول المخدر جرعة واحدة أو عن طريق حقنه في الوريد فإنه في مأمن عن الخطر. (قماز فريدة، 1998 ،ص: 73).
    كما تعتبر هذه النظرية أن تعرض الفرد إلى مثي ا رت منشطة داخلية ( كالقلق، الاكتئاب، الغضب...) أو خارجية متعلقة بالأماكن والأشخاص الذين لهم علاقة بالمخدرات، ممكن أن تجعله ينحو إلى إتيان سلوكات إدمانية. وبذلك تعتبر هذه المثيرات المنشطة عوامل خطر معرفية تعمل على تنشيط المعتقدات القاعدية.
    وتأخذ المعتقدات القاعدية شكلان أساسيان ، معتقدات التوقع والتي تبنى من عمليات معرفية تربط الأحداث بما يتم توقعه من نتائج، إذ أن في حالة الإدمان تكون لدى المدمن توقعات إيجابية للإدمان أكبر من عدد وقيمة التوقعات السلبية، وهذه التوقعات تعزز في خبرة قصيرة المدى، وغالبا ما تشتمل على توقع المتعاطي لارتفاع الفعالية الاجتماعية بعد استعمال المخدر.
    أما الشكل الثاني للمعتقدات القاعدية، وهو معتقدات محق استجابة الانضغاط (التسكين) حيث يتعلم الفرد أن العقاقير يمكن أن تخفض من استجابته الجسدية للضغوط، فهي تلقن وتشجع استخدام العقار في مواقف وخصائص الفرد مثل الاستجابة والحساسية للضغط ( محمد محروس الشناوي، 1998 ،ص: 442).
    وبذلك تفسر النظرية المعرفية التبعية للمخدرات على أنها الأثر النهائي لتنشيط مجموعة من المعتقدات، وهذا ما يميز هذه النظرية التي توضح ليس فقط سلوك التعاطي بل تشرح البنيات المعرفية التي تقف وراءه.
    نظرية علم الاجتماع:
    لقد أولى علم الاجتماع اهتماما كبيرًا بظاهرة الإدمان وأعطاها تفسيرًا نظريا يعتبرها سلوكا إنحرافيا يتخذه الفرد تعبيرا عن رفض الامتثالية والمسايرة للمعايير والقيم السائدة في المجتمع.
    فسلوك التعاطي هو سلوك سلبي يظهره الفرد نتيجة مشاعر الاغتراب والتباعد القوي عن المجتمع ، ورفض كل ثقافة فرعية أخرى، لأنه تبنى ثقافة التعاطي كثقافة فرعية خاصة به، وأكثر من ذلك دخلت ضمن أهداف الفرد الذاتية ، ويرجع بذلك انتشار ظاهرة إدمان المخد ا رت في كل المجتمعات إلى التغير في تركيب الأسرة ووظيفتها، وٕالى ضعف القيم الروحية ، والاتجاه نحو المادية المطلقة التي تجعل الإنسان عموما والمراهق خصوصا يشعر بعدم الاطمئنان والثقة في المجتمع الذي ينتمي إليه، فيتمرد عليه بتكوين جماعات فرعية خاصة به، من سماتها تعاطي المخدرات ، وهذا يشعره أنه فرد فعال له قيمته الاجتماعية ، لكن تحركاته في حقيقة الأمر ما هي إلا سلوكات انحرافية وخطيرة على حياته (Bergeret J.. 1982. P:3).
    ولا يقتصر تفسير علم الاجتماع لظاهرة التعاطي على الثقافة و المعايير الاجتماعية والقيم، ومشاعر الاغتراب ، بل يتعدى ذلك إلى إعطاء أهمية لحالة الضغط التي يعانيها الشباب ، والمترتبة عن الوضع الاقتصادي الأسري المتردي، والبطالة والمشكلات الأسرية والتعرض المستمر للإحباطات.
    كما تعطي هذه النظرية دورًا بارزًا وعلاقة وطيدة للضبط الاجتماعي بظاهرة الإدمان
    على المخدرات وسواه من الظواهر الانحرافية الأخرى، ويقصد بالضبط الاجتماعي جميع القوانين الرسمية مثل القوانين التي تحكم الاقتصاد والأسرة وغيرها، وحتى القوانين غير الرسمية التي يضعها الأب، سيد العشيرة...ألخ.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 8:38 pm